قال الخليل بن أحمد: مضت العربية مع الحروف التي فسرتها فلم يبق للواو و لا للألف و لا للياء [و لا للهمزة] إلا اللفيف و جمع لفيف هذه الأحرف في موضع واحد فافهم إن شاء الله.
باب اللفيف من (و ا ي ء)
أ و ي، أ و، أ و أ، أ ي، أيا، و أ ي، و ي، وا، آ ء، أيايا، واو، يؤيؤ مستعملات
أوي
: تقول العرب: أوى الإنسان إلى منزله يأوي أويا و إواء و الأوي: أحسن، و آويته إيواء. و التأوي: التجمع ... و تأوت الطير، إذا انضم بعضها إلى بعض، فهن أوي، و متأويات قال العجاج: [1]