و من جملة الأمور المسنونة في آخر ليلة من رمضان عتق الرقاب، لأن اللّه تعالى يعتق عبادا كثيرين في هذه الليلة من النار، فإذا ما أعتق عبد ضعيف حقير عبادا من قيد الرق، فمن المؤمل أن يعتق اللّه القادر الدائم بسعته و كماله، رقبته من نار جهنم و يمحو اسمه من ديوان العاصين،