م. ص. الفدم كناية عن الجاهل الغافل و الفدام كناية عن الحجاب الذي تحتجب به العقول البشرية عن معرفة الأمر الحق و الشمائل كناية عن المعاني الاخلاقية و الصفات الرحمانية.
[4] م. ص. الكلام على المحجوبين عن المعرفة الإلهية و العلم بأوصاف المعرفة دليل على تمرسه بالإيمان و التقوى.
[5] م. ص. في البيت وصف للمدامة المكنى عنها بالمعرفة و تعطيل لعناصرها الأربعة الصفاء و اللطف و النور و النفس.
[6] م. ص. ان الأشكال و الرسوم هي صور الكائنات و إنما المعرفة موجودة بأمر الخالق و هي بمنزلة الظل من الشاخص.