و العلاقة، و المشترك على الأوّل، و لكثرة الاشتقاق في المشترك دون المجاز، و لكثرة التجوز بكثرة الحقائق [1].
و الجواب:
أنّ [2] المجاز أكثر.
الثاني: النقل أولى من الاشتراك، لتعدد الحقيقة في المشترك دونه، فيختل الفهم.
الثالث: الإضمار أولى من الاشتراك، لاختصاص الإجمال ببعض [3] الصور في الإضمار، و عموميته في الاشتراك.
الرابع: التخصيص أولى [4] من الاشتراك، لأنّه [5] خير من المجاز على ما يأتي، و المجاز خير من الاشتراك.
الخامس: المجاز أولى من النقل، لتوقف النقل على اتفاق أهل اللسان [6] عليه، بخلاف المجاز.
السادس: الإضمار أولى من النقل، لما قلناه [7] في المجاز.
السابع: التخصيص أولى من النقل، لأنّه أجود من المجاز على ما يأتي،
[1]- المحصول: 1/ 355- 356.
[2]- كلمة: (أنّ) زيادة من ط.
[3]- في ج، ه، ط: (في بعض).
[4]- في ط: (خير).
[5]- في أ، ب، ج، د، ه: (لأنّ التخصيص).
[6]- في أ، ب، ه: (اللغة) بدل: (اللسان).
[7]- في ج، ط: (قلنا).