1719-السيد الأمير فيض اللّه أستاذ المولى أحمد الأردبيلي‌

و الراوي هو عنه. كان من علماء عصره كذا سماعي من بعض أهل المعرفة فهو غير السيد الأمير فيض اللّه التفريشي الذي كان تلميذا للمولى أحمد الأردبيلي، فلاحظ إجازات مولى أحمد الأردبيلي. انتهى عن رياض العلماء [1] .

1720-السيد الأجلّ الأمير فيض اللّه الطباطبائي‌

كان من أجلّة سادات العلماء، و في درجة المولى محمد تقي المجلسي و من جملة مشايخ ولده.

و يروي هذا السيد عن السيد حسين بن السيد حيدر الحسيني الكركي المفتي بأصفهان كما أفاده في رياض العلماء، فلاحظ [2] .

1721-المولى فيض اللّه‌

قال في الرياض: كان في عصرنا، ألّف كتاب مفتاح الشفاء في الأدوية و الأدعية و ما يناسبهما، ألّفه لفتح علي خان و عندنا منه نسخة لا يخلو من فائدة. و لم أعثر له ترجمة أزيد من ذلك‌ [3] . انتهى‌ [4] .

[1] رياض العلماء 4/386.

[2] رياض العلماء 4/386.

[3] رياض العلماء 4/386.

[4] ذكر في الذريعة 4/114 كتابه، و أسماه (ترجمة طبّ الأئمّة عليهم السّلام) . و قال: للمولى فيض اللّه عصارة التستري، الماهر في الطبّ و النجوم في تستر، في عصر ولاية فتح علي خان بها (في سنة 1088) . و يراجع الذريعة 21/334.