responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بصائر الدرجات نویسنده : الصفار القمي، محمد بن الحسن    جلد : 1  صفحه : 301

الْقَوْلُ فِيهَا فَقَالَ لَهُ مَهْمَا أَجَبْتُكَ فِيهِ لِشَيْ‌ءٍ فَهُوَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ(ص)لَسْنَا نَقُولُ بِرَأْيِنَا مِنْ شَيْ‌ءٍ.

9 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ فُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ جَعْفَرٍ(ع)أَنَّهُ قَالَ‌ إِنَّا عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّنَا بَيَّنَهَا لِنَبِيِّهِ فَبَيَّنَهَا نَبِيُّهُ لَنَا فَلَوْ لَا ذَلِكَ كُنَّا كَهَؤُلَاءِ النَّاسِ.

10 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ فُضَيْلِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ شُرَيْحٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ(ع)لَوْ لَا أَنَّ اللَّهَ فَرَضَ طَاعَتَنَا وَ وَلَايَتَنَا وَ أَمَرَ مَوَدَّتَنَا مَا أَوْقَفْنَاكُمْ عَلَى أَبْوَابِنَا وَ لَا أَدْخَلْنَاكُمْ بُيُوتَنَا إِنَّا وَ اللَّهِ مَا نَقُولُ بِأَهْوَائِنَا وَ لَا نَقُولُ بِرَأْيِنَا وَ لَا نَقُولُ إِلَّا مَا قَالَ رَبُّنَا وَ أُصُولٌ عِنْدَنَا نَكْنِزُهَا كَمَا يَكْنِزُ هَؤُلَاءِ ذَهَبَهُمْ وَ فِضَّتَهُمْ‌

15 باب في الأئمة أن عندهم جميع ما في الكتاب و السنة و لا يقولون برأيهم و لم يرخصوا ذلك شيعتهم‌

1 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ الْبَرْقِيِّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مِهْرَانَ عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ عَنْ أَبِي الْمِعْزَى عَنْ سَمَاعَةَ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ(ع)قَالَ‌ قُلْتُ لَهُ كُلُّ شَيْ‌ءٍ تَقُولُ بِهِ فِي كِتَابِ اللَّهِ وَ سُنَّتِهِ أَوْ تَقُولُونَ فِيهِ بِرَأْيِكُمْ قَالَ بَلْ كُلُّ شَيْ‌ءٍ نَقُولُهُ فِي كِتَابِ اللَّهِ وَ سُنَّةِ نَبِيِّهِ.

2 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ الْبَرْقِيِّ عَنْ صَفْوَانَ عَنْ سَعِيدٍ الْأَعْرَجِ قَالَ‌ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع)إِنَّ مَنْ عِنْدَنَا مِمَّنْ يَتَفَقَّهُ يَقُولُونَ يَرِدُ عَلَيْنَا مَا لَا نَعْرِفُهُ فِي كِتَابِ اللَّهِ وَ لَا فِي‌

نام کتاب : بصائر الدرجات نویسنده : الصفار القمي، محمد بن الحسن    جلد : 1  صفحه : 301
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست