مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
نبوی
اهل بیت
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
بصائر الدرجات
نویسنده :
الصفار القمي، محمد بن الحسن
جلد :
1
صفحه :
539
الجزء الأول
2
1 باب في العلم أن طلبه فريضة على الناس
2
2 باب ثواب العالم و المتعلم
3
3 باب معرفة العالم الذي من عرفه عرف الله و من أنكره أنكر الله تعالى و السبب الذي يوفق لمعرفته
6
4 باب فضل العالم على العابد
6
5 باب أن الناس يغدون على ثلاثة عالم و متعلم و غثاء و أن الأئمة من آل محمد
(ص)
هم العلماء و شيعتهم المتعلمون و سائر الناس غثاء
8
6 باب ما أمر الناس بأن يطلبوا العلم من معدنه و معدنه آل محمد ع
9
نادر من الباب و هو منه أن العلماء هم آل محمد
(ص)
10
7 باب في أئمة آل محمد
(ص)
مستقى العلم عندهم و إنهم علماء لا يظلمون و لا يجهلون
11
نادر من الباب و هو منه
12
8 باب في الضلال الذين ضلوا من أئمة الحق و اتخذوا الدين رأيا بغير هدى من أئمة الحق
13
نادر من الباب
13
9 باب فيه خلق أبدان الأئمة
(ع)
و قلوبهم و أبدان الشيعة و قلوبهم لئلا يدخل الناس الغلو في عجائب علمهم
14
نادر من الباب
19
10 باب في خلق أبدان الأئمة
(ع)
و في خلق أرواحهم و شيعتهم
19
11 باب في أئمة آل محمد
(ع)
حديثهم صعب مستصعب
20
12 باب في أئمة آل محمد
(ص)
أن أمرهم صعب مستصعب
26
تتمة باب أن أمرهم صعب مستصعب
26
نادر من الباب في أن علم آل محمد
(ع)
سر مستسر و هو نادر من الباب
28
13 باب في أئمة آل محمد
(ع)
أنهم الهادون يهدون إلى ما جاء به النبي
(ص)
29
14 باب في الأئمة أنهم الصادقون
31
15 باب فيه الفرق بين أئمة العدل من آل محمد
(ع)
و أئمة الجور من غيرهم بتفسير رسول الله
(ص)
و الأئمة
32
16 باب فيه معرفة أئمة الهدى من أئمة الضلال و أنهم الجبت و الطاغوت و الفواحش
33
17 باب في أئمة آل محمد
(ع)
و أن الله تعالى أوجب طاعتهم و مودتهم و هم المحسودون على ما آتاهم الله من فضله
35
18 باب في أئمة آل محمد
(ع)
و أن الله قرنهم بنبيه في السؤال فقال
وَ إِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَ لِقَوْمِكَ وَ سَوْفَ تُسْئَلُونَ
37
19 باب في أئمة آل محمد
(ع)
أنهم أهل الذكر الذين أمر الله بسؤالهم و الأمر إليهم إن شاءوا أجابوا و إن شاءوا لم يجيبوا
38
20 باب في الأئمة
(ع)
يكون عندهم الحلال و الحرام في الأحوال كلها و لكن لا يجيبون
43
21 باب في الأئمة
(ع)
أنهم الذين قال الله فيهم إنهم أورثهم الكتاب و إنهم السابقون بالخيرات
44
نادر من الباب
47
22 باب في الأئمة
(ع)
و ما قال فيهم رسول الله
(ص)
بأن الله أعطاهم فهمي و علمي
48
23 باب أمر النبي
(ص)
بالإيمان بعلي
(ع)
و الأئمة من بعده و ما أعطوا من العلم و التسليم لهم ع
53
24 باب في الأئمة
(ع)
أنهم هم الذين قال الله تعالى إنهم يعلمون و أعداءهم الذين لا يعلمون و شيعتهم أولو الألباب
54
الجزء الثاني
56
1 باب في الأئمة
(ع)
أنهم معدن العلم و شجرة النبوة و مفاتيح الحكمة و موضع الرسالة و مختلف الملائكة ص
56
2 باب في الأئمة
(ع)
و أن مثلهم مثل الشجرة التي ذكر الله تعالى فيهم و في علمهم
58
نادر من الباب
60
3 باب في الأئمة أنهم حجة الله و باب الله و ولاة أمر الله و وجه الله الذي يؤتى منه و جنب الله و عين الله و خزنة علمه جل جلاله و عم نواله
61
4 باب في الأئمة من آل محمد
(ع)
أنهم وجه الله الذي ذكره في الكتاب
64
5 باب في الأئمة
(ع)
و أنهم المثاني التي أعطي النبي ص
66
6 باب ما خص الله به الأئمة من آل محمد
(ص)
و ولاية الملائكة
67
نادر من الباب
69
7 باب ما خص الله به الأئمة من آل محمد
(ع)
من ولاية أولي العزم لهم في الميثاق و غيره
70
8 باب ما خص الله به الأئمة من آل محمد
(ص)
من ولاية الأنبياء لهم في الميثاق و غيره و ما أعلموا من ذلك
72
9 باب آخر في ولاية الأئمة ع
74
10 باب آخر في ولاية أمير المؤمنين ص
75
النوادر من الأبواب في الولاية
76
11 باب ما أخذ الله ميثاق المؤمنين لأئمة آل محمد
(صلوات الله عليهم أجمعين)
بالولاية و خلقهم من نوره و أصبغهم من رحمته و ينظرون بنور الله
79
12 باب ما أخذ الله مواثيق الخلق لأئمة آل محمد
(ع)
بالولاية لهم
80
13 باب في الأئمة
(ع)
أنهم شهداء لله في خلقه بما عندهم من الحلال و الحرام
82
14 باب في رسول الله أنه عرف ما رأى في الأظلة و الذر و غيره
83
15 باب في أمير المؤمنين
(ع)
أنه عرف ما رأى في الميثاق و غيره
86
16 باب في الأئمة
(ع)
أنهم يعرفون ما رأوا في الميثاق و غيره
89
17 باب في الأئمة و أن الملائكة تدخل منازلهم و يطوف بسطهم و يأتيهم
(ع)
بالأخبار
90
نادر من الباب
95
18 باب في الأئمة
(ع)
و أن الجن يأتيهم فيسألونهم عن معالم دينهم و يرسلونهم في حوائجهم و يعرفونهم
95
19 باب في الأئمة أنهم خزان الله في السماء و الأرض على علمه
103
20 باب في الأئمة
(ع)
أنه عرض عليهم ملكوت السماوات و الأرض كما عرض على رسول الله حتى نظروا إلى ما فوق العرش
106
21 باب في الأئمة
(ع)
أنه صار إليهم جميع العلوم التي خرجت إلى الملائكة و الأنبياء و أمر العالمين
109
نادر من الباب
113
الجزء الثالث
114
1 باب في الأئمة
(ع)
أنهم ورثوا علم آدم و جميع العلماء
114
2 باب في العلماء أنهم يرثون العلم بعضهم من بعض و لا يذهب العلم من عندهم
117
3 باب في الأئمة أنهم ورثوا علم أولي العزم من الرسل و جميع الأنبياء و أنهم
(ص)
أمناء الله في أرضه و عندهم علم البلايا و المنايا و أنساب العرب
118
نادر من الباب
121
4 باب ما لا يحجب من الأئمة شيء من أمر و إن عندهم جميع ما يحتاج إليه الأمر
122
نادر من الباب
123
5 باب ما لا يحجب عن الأئمة علم السماء و أخباره و علم الأرض و غير ذلك
124
نادر من الباب
126
6 باب في علم الأئمة بما في السماوات و الأرض و الجنة و النار و ما كان و ما هو كائن إلى يوم القيامة
127
7 باب في الأئمة
(ع)
أنهم أعطوا علم ما مضى و ما بقي إلى يوم القيامة
129
نادر من الباب
129
8 باب ما يزاد الأئمة في ليلة الجمعة من العلم المستفاد
130
9 باب قول أمير المؤمنين بأحكامه بما في التوراة و الإنجيل و الزبور و الفرقان
132
10 باب ما عند الأئمة من كتب الأولين كتب الأنبياء التوراة و الإنجيل و الزبور و صحف إبراهيم
135
11 باب ما يبين فيه كيفية وصول الألواح إلى آل محمد
(صلوات الله عليهم أجمعين)
139
12 باب في الأئمة أن عندهم الصحيفة الجامعة التي هي إملاء رسول الله و خط علي
(ع)
بيده و هي سبعون ذراعا
142
13 باب آخر فيه أمر الكتب
147
14 باب في الأئمة
(ع)
أنهم أعطوا الجفر و الجامعة و مصحف فاطمة
(ع)
150
الجزء الرابع
162
1 باب في الأئمة
(ع)
و أنه صارت إليهم كتب رسول الله
(ص)
و أمير المؤمنين ص
162
2 باب في الأئمة عندهم الكتب التي فيها أسماء الملوك الذين يملكون
168
نادر من الباب
170
3 باب ما عند الأئمة
(ع)
من ديوان شيعتهم الذي أسماؤهم و أسماء آبائهم
170
4 باب ما عند الأئمة
(ع)
من سلاح رسول الله
(ص)
و آيات الأنبياء مثل عصى و خاتم سليمان و الطست و التابوت و الألواح و قميص آدم
174
5 باب في الأئمة
(ع)
عندهم الصحيفة التي فيها أسماء أهل الجنة و أسماء أهل النار
190
6 باب في الأئمة أن عندهم بجميع القرآن الذي أنزل على رسول الله ص
193
7 باب في أن الأئمة إنهم أعطوا تفسير القرآن الكريم و التأويل
194
8 باب في أن عليا علم كلما أنزل على رسول الله
(ص)
في ليل أو نهار أو حضر أو سفر و الأئمة من بعده
197
9 باب في الأئمة
(ع)
أنه جرى لهم ما جرى لرسول الله و أنهم أمناء الله على خلقه و أركان الأرض و أمناء الله على ما هبط من علم أو عذر أو نذر و الحجة البالغة على ما في الأرض و أنهم قد أعطوا علم المنايا و البلايا و الوصايا و فصل الخطاب و العصا و الميسم
199
10 باب في الأئمة
(ع)
أنهم الراسخون في العلم الذي ذكرهم الله تعالى في كتابه
202
11 باب في الأئمة أوتوا العلم و أثبت ذلك في صدورهم
204
نادر من الباب
207
13 باب في الأئمة
(ع)
أنهم أعطوا اسم الله الأعظم و كم حرف هو
208
نادر من الباب
210
الجزء الخامس
212
1 باب مما عند الأئمة
(عليهم الصلاة و السلام)
من اسم الله الأعظم و علم الكتاب
212
2 باب في الإمام
(ع)
أن عنده اسم الله الأعظم الذي إذا سأله به أجيب
217
3 باب ما يلقى إلى الأئمة في ليلة القدر مما يكون في تلك السنة و نزول الملائكة عليهم
220
4 باب في أن رسول الله
(ص)
كان يقرأ و يكتب بكل لسان
225
5 باب في أمير المؤمنين
(ع)
و أولي العزم أيهم أعلم
227
6 باب في أئمة
(ع)
أفضل من موسى و الخضر ع
229
7 باب في أنهم يخاطبون و يسمعون الصوت و يأتيهم صور أعظم من جبرئيل و ميكائيل
231
8 باب في الإمام أنه تراءى له جبرئيل و ميكائيل و ملك الموت
233
9 باب ما يلهم الإمام مما ليس في الكتاب و السنة من المعضلات
234
10 باب في الأئمة أنهم يعرفون الإضمار و حديث النفس قبل أن يخبروا به
235
11 باب في الأئمة أنهم يخبرون شيعتهم بأفعالهم و سرهم و أفعال غيبهم و هم غيب عنهم
242
12 باب في الأئمة يخبرون شيعتهم بإضمارهم و حديث أنفسهم و هم غيب عنه منهم
250
13 باب من القدرة التي أعطي النبي
(ص)
و الأئمة من بعده أن الشجر يطيعهم بإذن الله تبارك و تعالى
253
14 باب في الأئمة
(ع)
أنهم يعلمون من يأتي أبوابهم و يعلمون بمكانهم من قبل أن يستأذنوا عليهم
257
15 باب في الأئمة من آل محمد
(ع)
أنهم إذا ظهروا و حكموا بحكومة آل داود ع
258
16 باب في الأئمة أنهم يعرفون من يمرض من شيعتهم و يحزنون و يدعون و يؤمنون على دعاء شيعتهم و هم غيب عنهم
259
17 باب في قول الأئمة
(ع)
لشيعتهم لو كان على أفواههم أوكية و كتموا على أنفسهم لأخبروهم بجميع ما يصيبهم من المنايا و البلايا و غيره
260
الجزء السادس
262
1 باب في الأئمة
(ع)
أنهم يعرفون آجال شيعتهم و سبب ما يصيبهم
262
2 باب في الأئمة
(ع)
أنهم يعرفون علم المنايا و البلايا و الأنساب من العرب و فصل الخطاب
266
3 باب في الأئمة
(ع)
أنهم يحيون الموتى و يبرءون الأكمه و الأبرص بإذن الله
269
4 باب في أن الأئمة
(ع)
أحيوا الموتى بإذن الله تعالى
272
5 باب في أن الأئمة
(ع)
يزورون الموتى و أن الموتى يزورهم
274
6 باب في وصية رسول الله
(ص)
أمير المؤمنين
(ع)
أن يسأله بعد الموت
282
7 باب في الأئمة
(ع)
أنهم يعرضون عليهم أعداؤهم و هم موتى و يرونهم
284
8 باب في الأئمة
(ع)
أنهم يعرفون من يدخل عليهم في الإيمان و النفاق
288
9 باب في الأئمة أنهم يعرفون من يدخل عليهم بالخير و الشر و الحب و البغض
289
10 باب في أمير المؤمنين
(ع)
إن النبي
(ص)
علمه العلم كله و شاركه في العلم و لم يشاركه في النبوة
290
11 باب في أمير المؤمنين
(ع)
أن رسول الله
(ص)
شاركه في العلم و لما يشاركه في النبوة و ذكر الرمانتين
292
12 باب في الأئمة أنهم قد صار إليهم العلم الذي علمه رسول الله ص
295
13 باب في الأئمة أنهم يعلمون كل أرض مخصبة و كل أرض مجدبة و كل فئة يهتدي و تضل إلى يوم القيامة
296
14 باب في الأئمة أن عندهم أصول العلم ما ورثوه عن النبي
(ص)
لا يقولون برأيهم
299
15 باب في الأئمة أن عندهم جميع ما في الكتاب و السنة و لا يقولون برأيهم و لم يرخصوا ذلك شيعتهم
301
16 باب في ذكر الأبواب التي علم رسول الله
(ص)
أمير المؤمنين
(ع)
302
17 باب فيه الحروف التي علم رسول الله
(ص)
عليا
(ص)
307
18 باب فيه الكلمة التي علم رسول الله
(ص)
أمير المؤمنين
(ع)
309
الجزء السابع
313
1 باب فيه ذكر الحديث الذي علم رسول الله عليا
(ص)
313
2 باب في الإمام بأنه إن شاء أن يعلم العلم علم
315
3 باب ما يفعل بالإمام من النكت و القذف و النقر في قلوبهم و إذنهم
316
4 باب فيه تفسير الأئمة لوجود علومهم الثلاثة و تأويل ذلك
318
5 باب في الأئمة أنهم
(ع)
محدثون مفهمون
319
6 باب في أن المحدث كيف صفته و كيف يصنع به و كيف يحدث الأئمة
321
7 باب ما يلقى شيء بعد شيء يوما بيوم و ساعة بساعة مما يحدث
324
8 باب في الأئمة
(ع)
ورثوا العلم من رسول الله
(ص)
و عن علي بن أبي طالب
(ع)
و أن الحكم يقذف في صدورهم و ينكت في آذانهم
326
9 باب في الأئمة أنهم يتكلمون على سبعين وجها كلها المخرج و يفتون بذلك
328
10 باب في الأئمة أنهم يعرفون الزيادة و النقصان في الأرض من الحق و الباطل
331
11 باب في الأئمة
(ع)
أنهم يتكلمون الألسن كلها
333
12 باب في الأئمة
(ع)
أنهم يعرفون الألسن كلها
337
13 باب في الأئمة
(ع)
أنهم يقرءون الكتب التي نزلت على الأنبياء باختلاف ألسنتهم التوراة و الإنجيل و غير ذلك
340
14 باب في الأئمة أنهم يعرفون منطق الطير
341
15 باب في الأئمة
(ع)
أنهم يعرفون منطق البهائم و يعرفونهم و يجيبونهم إذا دعوهم
347
16 باب الأئمة أنهم يعرفون منطق المسوخ و يعرفونهم
353
17 باب في الأئمة
(ع)
أنهم المتوسمون في الأرض و هم الذين ذكر الله في كتابه يعرفون الناس بسيماهم
354
نادر من الباب
361
18 باب في الإمام أنه لا يحتاج من معرفة أصحابه إلى أحد و لا يقبل قول أحد فيهم لمعرفة فيهم
361
19 باب ما جاء عن الأئمة من أحاديث رسول الله التي صارت إلى العامة و ما خصوا به من دونهم
362
20 باب في الأئمة
(ع)
من يشبهون ممن مضى قبلهم
365
الجزء الثامن
368
1 باب في الفرق بين الأنبياء و الرسل و الأئمة
(ع)
و معرفتهم و صفتهم و أمر الحديث
368
2 باب في الأئمة
(ع)
أنهم أعطوا خزائن الأرض
374
3 باب في الأئمة أن عندهم أسرار الله يؤدى بعضهم إلى بعض و هم أمناؤه
377
4 باب التفويض إلى رسول الله
(ص)
378
5 باب في أن ما فوض إلى رسول الله
(ص)
فقد فوض إلى الأئمة
(ع)
383
6 باب في الأئمة أنهم يوفقون و يسددون فيما لا يوجد في الكتاب و السنة
387
7 باب في المعضلات التي لا توجد في الكتاب و السنة ما يعرفه الأئمة
389
8 باب في الإمام أنه يعرف شيعته من عدوه بالطينة التي خلقوا فيها بوجوههم و أسمائهم
390
9 باب ما تزاد الأئمة و يعرض على كل من كان قبلهم من الأئمة رسول الله و من دونه من الأئمة
(ع)
392
10 باب في الأئمة أنهم يزادون في الليل و النهار و لو لا ذلك لنفد ما عندهم
395
11 باب في الأئمة أنهم يعرفون بالإخبار من هو غائب عنهم
396
12 باب ما أعطي الأئمة من القدرة أن يسيروا في الأرض
397
13 باب في الأئمة أنهم يسيرون في الأرض من شاءوا من أصحابهم بالقدرة التي أعطاهم الله
402
14 باب في قدرة الأئمة
(ع)
و ما أعطوا من ذلك
408
15 باب في ركوب أمير المؤمنين
(ع)
السحاب و ترقيه في الأسباب و الأفلاك
408
16 باب في أمير المؤمنين أن الله تعالى ناجاه بالطائف و غيرها و نزل بينهما جبرئيل
410
17 باب في قول رسول الله
(ص)
إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله و أهل بيتي
412
18 باب في أمير المؤمنين
(ع)
أنه قسيم الجنة و النار
414
الجزء التاسع
418
1 باب في صفة رسول الله
(ص)
و الأئمة
(ع)
فيما أعطوا من البصر و خصوا به من دون الناس ما يرون من الأعمال في النوم و اليقظة
419
2 باب في الأئمة أنه لو كان لألسن شيعتهم أوكية لحدثوا كل امرئ بما له
422
3 باب في الإمام أنه يزاد الذي بعده مثل ما أوتي الأول و زيادة خمسة أشياء
423
4 باب الأعمال تعرض على رسول الله
(ص)
و الأئمة
(ص)
424
5 باب عرض الأعمال على الأئمة الأحياء و الأموات
427
6 باب في عرض الأعمال على الأئمة الأحياء من آل محمد
(ص)
429
7 باب في الأئمة أنهم تعرض عليهم الأعمال في أمر العمود الذي يرفع للأئمة و ما يصنع بهم في بطون أمهاتهم
431
8 باب في أن الإمام يرى ما بين المشرق و المغرب بالنور
434
9 باب في الإمام يرفع له في كل بلد منار و ينظر فيه إلى أعمال العباد
435
10 باب الأحاديث التي في الإمام أنه يكون في قرية فيرى ما في غيرها
437
11 باب فصل الأحاديث في الأئمة ليس فيها ذكر الرؤية
438
12 باب الفصل الذي فيه الأحاديث النوادر مما يفعل بالأئمة من الأبواب التي فيها ذكر العمود و النور و غير ذلك
439
13 باب قول رسول الله
(ص)
في عرض الأعمال عليه إن حياته و مماته خير لكم و إن الأرض لا تطعم منهم شيئا
443
14 باب ما جعل الله في الأنبياء و الأوصياء و المؤمنين و سائر الناس من الأرواح و أنه فضل الأنبياء و الأئمة من آل محمد بروح القدس و ذكر الأرواح الخمس
445
15 باب في الأئمة
(ع)
أن روح القدس يتلقاهم إذ احتاجوا إليه
451
16 باب الروح التي قال الله تعالى في كتابه و كذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا أنها في رسول الله
(ص)
و في الأئمة يخبرهم و يسددهم و يوفقهم
455
17 باب ما يسأل العالم عن العلم الذي يحدث به من صحف عندهم ازداده أو رواية فأخبر بسر و أن ذلك من الروح
458
18 باب الروح التي قال الله
يَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي
أنها في رسول الله
(ص)
و أهل بيته
(ع)
يسددهم و يوفقهم و يفقههم
460
19 باب في الروح التي قال الله عز و جل
يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ
و هي تكون مع الأنبياء و الأوصياء و الفرق بين الروح و الملائكة
463
20 باب في الإمام أنه يعلم الساعة التي يمضي فيها و ما يزاد في الليل و النهار و لا يوكل إلى نفسه
464
21 باب في الإمام متى يعلم أنه إمام
466
22 باب رسول الله
(ص)
جعل الاسم الأكبر و ميراث النبوة و ميراث العلم إلى علي
(ع)
عند وفاته
468
الجزء العاشر
470
1 باب في الأئمة أنهم يعلمون العهد من رسول الله
(ص)
في الوصية إلى الذين من بعده
470
2 باب في الأئمة أنهم يعلمون إلى من يوصون قبل موتهم مما يعلمهم الله
473
3 باب في الإمام
(ع)
أنه يعرف من يكون بعده قبل موته
474
4 باب في الإمام الذي يؤدي إلى الإمام الذي يكون من بعده
475
5 باب الوقت الذي يعرف الإمام الأخير ما عند الأول
477
6 باب في الأئمة أنهم لو وجدوا من يحتمل عنهم لأعطوهم علما لا يحتاجون إلى نظر في حلال و حرام مما في عندهم
478
7 باب في الأئمة أن بعضهم من بعض و علمهم بالحلال و الحرام واحد
479
8 باب في الأئمة في أن الحجة و الطاعة و العلم و الأمر و النهي و الشجاعة واحد و لرسول الله
(ص)
و علي
(ع)
480
9 باب في الأئمة أنهم يعرفون متى يموتون و يعلمون ذلك قبل أن يأتيهم الموت عليهم
(ع)
480
10 باب الأرض لا يخلو من الحجة و هم الأئمة
(ع)
484
11 باب في الأئمة أن الأرض لا تخلو منهم و لو كان في الأرض اثنان لكان أحدهما الحجة
487
12 باب أن الأرض لا تبقى بغير إمام لو بقيت لساخت
488
13 باب في الأئمة إذا مضى منهم إمام يعرف الذي بعده
489
14 باب في الأئمة أن الخلق الذي خلف المشرق و المغرب يعرفونهم و يؤتونهم و يبرءون من أعدائهم
490
15 باب في أن الأئمة إذا دخلوا على سلطان و أحبوا أن يحال بينهم و بينه ففعلوا
494
16 باب في الأئمة أنهم الذين ذكرهم الله يعرفون أهل الجنة و النار
495
17 باب في الأئمة أنه كلمهم غير الحيوانات
501
18 باب النوادر في الأئمة
(ع)
و أعاجيبهم
505
19 باب في أئمة آل محمد
(ص)
أن المستحق الذي في أيدي الناس من العلوم هو الذي خرج من عندهم و ما كان من الرأي و القياس من الباطل فمن عند أنفسهم
518
20 باب في التسليم لآل محمد
(ص)
فيما جاء عندهم
(ص)
520
21 باب فيه شرح أمور النبي و الأئمة في نفسهم و الرد على من غلا بجهلهم ما لم يعرفوا من معنى أقاويلهم
526
22 باب فيمن لا يعرف الحديث فرده
537
نام کتاب :
بصائر الدرجات
نویسنده :
الصفار القمي، محمد بن الحسن
جلد :
1
صفحه :
539
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir