عَنْ دَاوُدَ بْنِ سِرْحَانَ وَ يَحْيَى بْنِ مَعْمَرٍ وَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ صَبِيحٍ قَالَ قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ(ع)يَا وَلِيدُ إِنِّي نَظَرْتُ فِي مُصْحَفِ فَاطِمَةَ(ع)فَلَمْ أَجِدْ لِبَنِي فُلَانٍ فِيهِ إِلَّا كَغُبَارِ النَّعْلِ
نادر من الباب
1 أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ دِينَارٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَطَاءٍ التَّمِيمِيِّ قَالَ كُنْتُ مَعَ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ فِي الْمَسْجِدِ فَمَرَّ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَلَيْهِ شِرَاكَا فِضَّةٍ وَ كَانَ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ وَ هُوَ شَابٌّ فَنَظَرَ إِلَيْهِ عَلِيُّ بْنِ الْحُسَيْنِ فَقَالَ يَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَطَاءٍ تَرَى هَذَا الْمُتْرِفَ إِنَّهُ لَنْ يَمُوتَ حَتَّى يَلِيَ النَّاسَ قَالَ قُلْتُ هَذَا الْفَاسِقُ قَالَ نَعَمْ لَا يَلْبَثُ فِيهِمْ إِلَّا يَسِيراً حَتَّى يَمُوتَ فَإِذَا مَاتَ لَعَنَهُ أَهْلُ السَّمَاءِ وَ اسْتَغْفَرَ لَهُ أَهْلُ الْأَرْضِ
3 باب ما عند الأئمة(ع)من ديوان شيعتهم الذي أسماؤهم و أسماء آبائهم
1 حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ يَزِيدَ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ فَضَّالٍ عَنْ ظَرِيفِ بْنِ نَاصِحٍ وَ غَيْرِهِ عَمَّنْ رَوَاهُ عَنْ حَبَابَةَ الْوَالِبِيَّةِ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع)إِنَّ لِيَ ابْنَ أَخٍ وَ هُوَ يَعْرِفُ فَضْلَكُمْ وَ إِنِّي أُحِبُّ أَنْ تُعْلِمَنِي أَ مِنْ شِيعَتِكُمْ قَالَ وَ مَا اسْمُهُ قَالَتْ قُلْتُ فُلَانُ بْنُ فُلَانٍ قَالَتْ فَقَالَ يَا فُلَانَةُ هَاتِ النَّامُوسَ فَجَاءَتْ بِصَحِيفَةٍ تَحْمِلُهَا كَبِيرَةٍ فَنَشَرَهَا ثُمَّ نَظَرَ فِيهَا فَقَالَ نَعَمْ هُوَ ذَا اسْمُهُ وَ اسْمُ أَبِيهِ هَاهُنَا