(9) الفهارس
و حين انتهيت من تحقيق الكتاب معتمدا على هذا الأصل السقيم ألحقت به هذه الفهارس التي تراها.
(10) كلمة الختام
و انا بعد هذا كله سعيد بأن أكون قد أخرجت إلى النور كتابا من الكتب التي تتصل بكتاب اللّه، أعنى القرآن الكريم.
و هو لا شك كتاب له نفعه و له أثره.
و إنى لراج أن أجد به من الناس لفتة إلى علم-و هو النحو-كادوا أن ينسوه، و ما علموا أنهم إن أنسوه أنسوا شيئا جليلا تقوم عليه لغتهم الجليلة.
و اللّه أسأل لى و لهم الخير و السداد، إبراهيم الأبيارى القاهرة: شعبان 1404 هـ مايو 1982 م