نام کتاب : إعراب القرآن نویسنده : الزجاج جلد : 3 صفحه : 1104
و هو على بن الحسين الضرير النحوي الأصبهانى الباقولى المعروف بجامع العلوم و قد استدرك على أبى على الفارسي و على عبد القاهر الجرجاني.
و له من الكتب:
1-البيان فى شواهد القرآن.
2-شرح الجمل للجرجانى، و سماه: الجواهر فى شرح جمل عبد القاهر 3-الاستدراك على أبى عليّ الفارسي.
4-شرح اللمع لابن جنى.
5-كشف المعضلات فى نكت المعاني و الإعراب و علل القراءات المروية عن الأئمة السبعة.
و كانت وفاة جامع العلوم على بن الحسين سنة ثلاث و أربعين و خمسمائة (543 هـ)
(8) كتاب إعراب القرآن
و هذا الكتاب الذي تراه بين يديك مطبوعا تضمه أقسام ثلاثة تبلغ صفحاتها نحوا من سبعين و تسعمائة صفحة، كان من قبل ذلك مخطوطا تضمه خطية تبلغ ورقاتها خمسا و أربعين و مائتى ورقة تنطوى كل ورقة على وجهين، أعنى أنها تقع فى تسعين و أربعمائة صفحة، أسطر كل صفحة واحد و عشرون سطرا، كلمات كل سطر نحو من اثنتي عشرة كلمة و صفحتها الأولى كما و صفتها لك، و تحمل الصفحة الأخيرة منها ما يشير إلى اسم الناسخ، و إلى الوقت الذي فرع فيه من كتابتها، و أن ذلك كان يوم الأربعاء بعد الظهر لليلتين خلتا من رمضان سنة عشر و ثلاثمائة كما تحمل أيضا اسم البلد الذي كتبت فيه هذه الخطبة و أنه كان مدينة شيراز.
و هذا و ذاك يعنيان:
نام کتاب : إعراب القرآن نویسنده : الزجاج جلد : 3 صفحه : 1104