المكيّة 360-النقاية فى أربعة عشر علما 361-النقول المشرقة فى مسألة النفقة 362-النكت البديعات 363-النكت على الالفية و الكافية و الشافية و الشذور و النزهة 364-نكت على حاشية المطول لابن العقرى 365-نكت على شرح الشواهد للعينى 366-نور الحديقة 367-الوافى فى مختصر التنبيه 368-الورقات المقدمة 369-الوسائل الى معرفة الاوائل 370-وصول الامانى باصول التهانى 371-هدم الجانى على البانى 372-همع الهوامع فى شرح جمع الجوامع 373-إلهيّة السنية فى إلهية السنية 374-اليد البسطى فى الصلاة الوسطى 375-الينبوع فيما زاد على الروضة من الفروع‌

هذه بعض مؤلفاته المهمة اكتفينا بذكرها من ذكر كلها و التى تقرب من 500 كتابا لا يسعنا الآن ذكرها بكل تفاصيلها، لقد كان العلامة السيوطى عفيف النفس لا يذهب الى ذى جاه او سلطان و كان الامراء و الوزراء يأتون لزيارته و يعرضون هباتهم عليه فلا يقبلها و فى نهاية حياته ترك التدريس و اعتزل الناس و تجرد للعبادة و هكذا بعد حياة حافلة بالعلم و التأليف و التدريس وافته منيته فى يوم الخميس التاسع عشر من جمادى الاولى سنة 911 هـ ق و قال ابن العماد فى الشذرات: توفى ليلة الجمعة تاسع عشر جمادى الاولى فى منزله بروضة المقياس بعد أن تمرض سبعة ايام بورم شديد فى ذراعه الايسر عن واحد و ستين سنة و اشهر و دفن فى حوش قوصون خارج باب القرافة.

و اما هذه الرسالة [1]

من جملة تأليفات العلامة الحافظ السيوطى و قد طبعت الرسالة من قبل عدة طبعات، فى سنة 1893 م طبعت ضمن رسائل ثمان فى لاهور بباكستان، و فى فاس سنة 1316 هـ ق و فى جونبور بالهند، و بهامش كتاب الاتحاف بحب الاشراف لعبد الله بن محمد الشبراوى القاهرة 1316 هـ و ضمن كتاب العقيلة الطاهرة زينب بنت على عليها السّلام لاحمد فهمى محمد (ص 32-41) و فى جميع الطبعات المذكورة وردت

[1] -مقتبسة من المقدمة التى كتبها الاستاذ الطريحى على نفس الرسالة