روي عن أم الفضل زوجة العباس أنها قالت: قلت: يا رسول اللّه! صلّى اللّه عليك، رأيت في المنام كأن عضوا من أعضائك في حجري. فقال: تلد فاطمة غلاما فتكفليه.
فوضعت فاطمة الحسن فدفعه إليها النبي (صلّى اللّه عليه و آله)، فرضعته بلبن قثم بن العباس.
و في أكثر المصادر الآتية: «الحسين»، مكان «الحسن».
المصادر:
1. بحار الأنوار: ج 43 ص 242 ح 14، عن العدد.
2. العدد، على ما في البحار.
3. معالي السبطين: ج 1 ص 7، عن البحار.
4. إحقاق الحق: ج 11 ص 12، عن الإصابة بزيادة فيه.
5. الإصابة: ج 4 ص 461، على ما في الإحقاق.
6. تهذيب الكمال: ج 6 ص 397، على ما في الإحقاق بتفاوت فيه.
7. إحقاق الحق: ج 33 ص 577، عن تهذيب الكمال.
8. التبر المذاب: ص 69، على ما في الإحقاق.
9. إحقاق الحق: ج 27 ص 84 شطرا من الحديث.
10. تاريخ دمشق: ج 14 ص 196 ح 3536 بزيادة فيه.
11. ينابيع المودة: ص 221 بتفاوت فيه.
الأسانيد:
1. في تهذيب الكمال: قال الزبيدي: عن عدي بن عبد الرحمن الطائي، عن داود بن أبي هند، عن سماك بن حرب، عن أم الفضل.
2. تاريخ دمشق: أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي، أنا أبو الحسين بن النقور، أنا أحمد بن عمران المعروف بابن الجندي، نا أبو روق أحمد بن محمد بن بكر الهزّاني، نا الرياسي- يعني العباس بن الفرج- نا محمد بن إسماعيل أبو سمينة، عن محمد بن مصعب القرقساني، عن الأوزاعي، عن شداد بن أبي عمار، قال.