فيا حسرة لكم، و أنّى لكم، و قد عميت عليكم. «أَ نُلْزِمُكُمُوها وَ أَنْتُمْ لَها كارِهُونَ»؟ [1] و الحمد للّه رب العالمين، و صلّى اللّه على محمد خاتم النبيين و سيد المرسلين.
المصادر:
1. معاني الأخبار: ج 2 ص 337.
2. بحار الأنوار: ج 43 ص 158 ح 9، عن معاني الأخبار.
4. فاطمة الزهراء (عليها السلام) من قبل الميلاد إلى بعد الاستشهاد: ص 323، عن معاني الأخبار.
5. الاكتفاء: ص 278 ح 119، عن البحار.
6. الجنّة العاصمة: ص 303، عن المعاني.
7. فاطمة الزهراء (عليها السلام) بهجة قلب المصطفى (صلّى اللّه عليه و آله): ص 367.
8. عوالم العلوم: ج 11 ص 814 ح 1، عن معاني الأخبار.
9. وفاة الصديقة الزهراء (عليها السلام) للمقرّم: ص 107.
الأسانيد:
في معاني الأخبار: حدثنا أحمد بن الحسن القطّان، قال: حدثنا عبد الرحمن بن محمد الحسيني، قال: حدثنا أبو الطيب محمد بن الحسين بن حميد اللخمي، قال: حدثنا أبو عبد اللّه محمد بن زكريا، قال: حدثنا محمد بن عبد الرحمن المهلّبي، قال: حدثنا عبد اللّه بن محمد بن سليمان، عن أبيه، عن عبد اللّه بن الحسن، عن أمه فاطمة بنت الحسين (عليها السلام).
5
المتن:
عن ابن عباس، قال:
دخلن نسوة من المهاجرين و الأنصار على فاطمة بنت رسول اللّه (عليها السلام) يعدنها في علّتها، فقلن لها: السلام عليك يا بنت رسول اللّه، كيف أصبحت؟ فقالت: