و نظر الرجال إلى حيث كشفت فاطمة (عليها السلام) آفاق المستقبل، فإذا السحب الحمراء مخزونة بالرعود، و الأرض ملغومة بالزلازل و أنهار من دم و جماجم و ضحايا، و فرّ الإنسان. ألقى أمانة تهيّبت السماوات و الأرض عن حملها «وَ حَمَلَهَا الْإِنْسانُ إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً جَهُولًا». [1]
المصادر:
و كانت صديقة لكمال السيد: ص 217.
36
المتن:
شعر السيد عباس المدرّسي في قصة فدك و خطبة الزهراء (عليها السلام):