إلى أن أنهكها و أثّر في جسمها الشريف، و كان ذلك الضرب أقوى ضررا في إسقاط جنينها، و قد كان رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) سمّاه محسنا ....
المصادر:
1. التهاب نيران الأحزان: ص 84، على ما في الهجوم.
2. الهجوم على بيت فاطمة (عليها السلام): ص 323 ح 274، عن التهاب نيران الأحزان.
101 المتن:
قال العقيلي الرستمداري:
إن فاطمة (عليها السلام) كانت مهمومة محزونة باكية إلى حين وفاتها بسبب ذلك- أي غصب فدك-، و لأجل ذهاب عمر إلى دارها و ضربه برجله على الباب فأصاب بطنها، و إسقاط ولدها المحسن (عليه السلام) و قد أخبر به رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) ....
المصادر:
1. رياض الأبرار: ص 33، على ما في الهجوم.
2. الهجوم على بيت فاطمة (عليها السلام): ص 326 ح 275، عن رياض الأبرار.
106 المتن:
قال محمد باقر اللاهيجي عند ذكر أولادها (عليها السلام):