1. الحاشية علي الإلهيات لشرح التجريد: ص 208، على ما في الهجوم.
2. الهجوم على بيت فاطمة (عليها السلام): ص 206.
101 المتن:
قال المحقق الأردبيلي في قصة الهجوم:
... و كانت فاطمة (عليها السلام) خلف الباب. فدفعوا الباب على بطنها، فأسقط المحسن من بطنها ....
المصادر:
1. رسالة أصول الدين: ص 306، على ما في الهجوم.
2. الهجوم علي بيت فاطمة (عليها السلام): 318 ح 261.
101 المتن:
قال المحقق الأردبيلي في اعتزال أمير المؤمنين (عليه السلام) و حمل الحطب إلى بابه:
... و عرف عمر أنها تمنعهم من فتح الباب و دخول الدار، فلذا عصّرها بين البابين عصرا شديدا. فأنّت أنينا جزعت لها حملة العرش و غشيت عليها و أسقطت جنينها.
و قال: ... إنهم أحرقوا الباب و لكن بقي منه شيئا، فلكزها عمر برجله على الباب المحروق فكسره على بطن السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام)، فسقطت على الأرض مغشيّة عليها و أسقطت جنينها.
و قال: ... و رأى خالد بن الوليد ما صنعه مولاه و سيده عمر و جسارته و سوء أدبه، فضرب السيدة المعصومة الطاهرة (عليها السلام) بغلاف السيف طلبا لمرضاته، بل أسند بعض الثقات إسقاط الحمل إلى ما صنعه خالد.