responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) نویسنده : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل    جلد : 11  صفحه : 200

فإنه لاحق بجده رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) فيشكو إليه. يا فضة، لقد عرّفه رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) و عرّفني و عرّف فاطمة الزهراء (عليها السلام) و عرّف الحسن (عليه السلام) و عرّف الحسين (عليه السلام) اليوم بهذا الفعل، و نحن في نور الأظلّة أنوار عن يمين العرش؛ فواريه بقعر البيت.

المصادر:

1. بحار الأنوار: ج 53 ص 19.

2. الهداية الكبرى: ص 407.

3. عوالم العلوم: ج 11 ص 569.

4. اعلموا أني فاطمة: ج 8 ص 716، عن الهداية.

5. فاطمة الزهراء (عليها السلام) بهجة قلب المصطفى (صلّى اللّه عليه و آله): ص 528 ح 23، عن الهداية.

6. عوالم العلوم: ج 11 ص 942 ح 11، عن الهداية.

7. بحار الأنوار: ج 53 ص 19.

8. ظلامات فاطمة الزهراء (عليها السلام) في السنة و الآراء: ص 150 ح 13.

9. الهجوم على بيت فاطمة الزهراء (عليها السلام): ص 253 ح 134.

10. نوائب الدهور: ج 3 ص 150، عن الهداية.

الأسانيد:

في بحار الأنوار، قال المجلسي: روي في بعض مؤلفات أصحابنا، عن الحسين بن حمدان، عن محمد بن إسماعيل و علي بن عبد اللّه الحسني، عن أبي شعيب و محمد بن نصير، عن عمر بن الفرات، عن محمد بن المفضل، عن المفضل بن عمر، قال‌

10 المتن:

قال الكاشاني:

ثم إن عمر جمع جماعة من الطلقاء و المنافقين و أتى بهم إلى منزل أمير المؤمنين (عليه السلام)، فوافوا بابه مغلقا ... فضربها قنفذ بالسوط على ظهرها و جنبها إلى أن أنهكها و أثّر في جسمها الشريف، و كان ذلك الضرب أقوى ضررا في إسقاط جنينها، و قد كان رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) سمّاه محسنا.

نام کتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) نویسنده : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل    جلد : 11  صفحه : 200
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست