خمس عشرة، و ليس كتابنا هذه موضع لخبر مقتله، و لم يبايع أحد من بني هاشم حتى ماتت فاطمة (عليها السلام).
المصادر:
مروج الذهب: ج 2 ص 301.
62 المتن:
قال المسعودي في بيعة علي (عليه السلام) أبا بكر:
و قد تنوزع في بيعه علي بن أبي طالب (عليه السلام) إياه؛ فمنهم من قال: بايعه بعد موت فاطمة (عليها السلام) بعشرة أيام، و ذلك بعد وفاة النبي (صلّى اللّه عليه و آله) بنيّف و سبعين يوما، و قيل: بثلاثه أشهر، و قيل: ستة، و قيل غير ذلك.
المصادر:
مروج الذهب: ج 2 ص 302.
63 المتن:
قال الحميدي في بيعه أبي بكر و استنصار علي (عليه السلام):
... فقال بشير بن سعد: لو كان هذا الكلام سمعته منك الأنصار- يا علي- قبل بيعتهم لأبي بكر ما اختلف عليك اثنان، و لكنهم قد بايعوا، و انصرف علي (عليه السلام) إلى منزله و لم يبايع، و لزم بيته حتى ماتت فاطمة (عليها السلام) فبايع.