responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) نویسنده : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل    جلد : 11  صفحه : 125

5 المتن:

عن أبان بن أبي عياش، عن سليم بن قيس، قال:

سمعت سلمان الفارسي قال: لما أن قبض النبي (صلّى اللّه عليه و آله) و صنع الناس ما صنعوا .... فقال أبو بكر لقنفذ: ارجع، فإن خرج و إلا فاقتحم عليه بيته، فإن امتنع فأضرم عليهم بيتهم النار. فانطلق قنفذ الملعون فاقتحم هو و أصحابه بغير إذن، و ثار علي (عليه السلام) إلى سيفه، فسبقوه إليه و كاثروه و هم كثيرون. فتناول بعضهم سيوفهم فكاثروه و ضبطوه فألقوا في عنقه حبلا، و حالت بينهم و بينه فاطمة (عليها السلام) عند باب البيت. فضربها قنفذ الملعون بالسوط؛ فماتت حين ماتت و إن في عضدها كمثل الدملج من ضربته؛ لعنه اللّه و لعن من بعث به ...

المصادر:

1. كتاب سليم بن قيس الهلالي: ج 2 ص 577 ح 4.

2. الاحتجاج: ج 1 ص 109، شطرا منه، عن كتاب سليم.

3. الدمعة الساكبة: ج 1 ص 305، عن كتاب سليم.

و بقية المصادر مثل ما أوردناه في الفصل الثالث من هذا المجلد رقم 1.

6 المتن:

قال المرندي نقلا عن جنات الخلود:

علة وفاة فاطمة (عليها السلام) إن عمر بن الخطاب هجم مع ثلاثمائة رجل على بيتها- قال: و في رواية البحار: مع أربعة آلاف رجل- ليذهبوا بعلي (عليه السلام) إلى المسجد لأخذ البيعة منه لأبي بكر، أخذت فاطمة (عليها السلام) باب الدار و لزمتها عن ورائهم فمنعتهم عن الدخول ضرب عمر برجله على الباب، فقلعت فوقعت على بطنها (عليها السلام)، فسقط جنينها المحسن.

نام کتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) نویسنده : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل    جلد : 11  صفحه : 125
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست