2. تاريخ الطبري: ج 3 ص 198، شطرا منه، باختلاف على ما في المنهج.
3. الإمامة و السياسة: ج 1 ص 12، شطرا منه، باختلاف على ما في المنهج.
4. العقد الفريد: ج 5 ص 12، شطرا منه، باختلاف على ما في المنهج.
5. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج 2 ص 56، شطرا منه، باختلاف على ما في المنهج.
6. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج 6 ص 48، شطرا منه، باختلاف على ما في المنهج.
7. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج 20 ص 147، شطرا منه، باختلاف على ما في المنهج.
8. مروج الذهب: ج 3 ص 77، شطرا منه، باختلاف على ما في المنهج.
9. تاريخ أبي الفداء: ج 2 ص 64، شطرا منه، باختلاف على ما في المنهج.
10. أعلام النساء: ج 4 ص 114، شطرا منه، باختلاف على ما في المنهج.
56
المتن:
قال السيد في كشف المحجة لولده، في الفصل الحادي و التسعون، في قصة السقيفة و فعال أبي بكر:
...، أقول: و ما كفاه ذلك حتى بعث عمر إلى باب أبيك علي (عليه السلام) و أمك فاطمة (عليها السلام) و عندهما العباس و جماعة من بني هاشم و هم مشغولون بموت جدك محمد (صلّى اللّه عليه و آله) و المأتم. فأمر أن يحرقوا بالنار إن لم يخرجوا للبيعة، على ما ذكره صاحب كتاب العقد في الجزء الرابع منه، و جماعة ممن لا يتّهم في روايتهم و هو شيء لم يبلغ إليه أحد فيما أعلم، قبله و لا بعده من الأنبياء و الأوصياء و لا الملوك المعروفين بالقسوة و الجفاء و لا ملوك الكفار، أنهم بعثوا من يحرقوا الذين تأخّروا عن بيعتهم بحريق النار، مضافا إلى تهديد القتل و الضرب.