قال ابن عباس: فقبضت فاطمة (عليها السلام) من يومها [1]، فارتجّت المدينة بالبكاء من الرجال و النساء، و دهش الناس كيوم قبض فيه رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) ...
المصادر:
1. كتاب سليم بن قيس الهلالي: ج 2 ص 862 ح 48.
2. بحار الأنوار: ج 43 ص 197 ح 29، أورد كثيرا من الحديث.
3. بحار الأنوار: ج 81 ص 256 ح 18، شطرا من الحديث.
4. بحار الأنوار: ج 28 ص 304.
5. عوالم العلوم: ج 11 ص 589 ح 1.
6. الاحتجاج: ج 2 ص 119.
7. منهاج البراعة: ج 9 ص 30، عن كتاب سليم.
الأسانيد:
في الاحتجاج: عن حماد بن عثمان، عن أبي عبد اللّه (عليه السلام).
8
المتن:
قال أبو الفرج في مقاتل الطالبيين:
كانت وفاة فاطمة (عليها السلام) بعد وفاة النبي (صلّى اللّه عليه و آله) بمدة يختلف في مبلغها؛ فالمكثر يقول:
ثمانية أشهر و المقلّل يقول: أربعين يوما.
المصادر:
1. مقاتل الطالبين: ص 31.
2. بحار الأنوار: ج 43 ص 215 ح 45، عن مقاتل الطالبيين.
3. عوالم العلوم: ج 11 ص 798 ح 32، عن مقاتل الطالبيين.
[1]. الظاهر أن المراد من يومها يوم الوصية، و هو يوم الأربعين.