1. كتاب الدلائل لمحمد بن جرير الطبري، على ما في كتاب اليقين و لم نجده في الدلائل الموجود عندنا.
2. اليقين باختصاص مولانا علي (عليه السلام) بإمرة المؤمنين (عليه السلام): ص 225 ح 67 عن كتاب الدلائل.
3. بحار الأنوار: ج 35 ص 26 ح 22.
الأسانيد:
1. في اليقين: حدثنا أبو الفضل محمد بن عبد اللّه، قال: حدثنا عمران بن محسن بن محمد بن عمران بن طاوس مولى الصادق (عليه السلام)، قال: حدثنا يونس بن زياد الخياط الكفربوتي، قال: حدثنا الربيع بن كامل ابن عم الفضل بن الربيع، عن الفضل بن الربيع.
17 المتن:
قال رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله): خلق نور فاطمة (عليها السلام) قبل أن يخلق الأرض و السماء. فقال بعض الناس ... إلى آخر الحديث، مثل ما أوردناه في المطاف الأول رقم 13 متنا و مصدرا و سندا.
18 المتن:
الهروي، قال: قلت للرضا (عليه السلام) يا ابن رسول اللّه، أخبرني عن الشجرة التي أكل منها آدم و حواء ما كانت؟ فقد اختلف فيها، فمنهم من يروي أنها الحنطة، و منهم من يروي أنها العنب، و منهم من يروي أنها شجرة الحسد. فقال: كل ذلك حق.
قلت: فما معنى هذه الوجوه على اختلافها؟ فقال: يا أبا الصلت، شجرة الجنة تحمل أنواعا، فكانت شجرة الحنطة و فيها عنب، و ليست كشجرة الدنيا، و إن آدم (عليه السلام) لما أكرمه اللّه تعالى ذكره بإسجاد ملائكته و بإدخاله الجنة، قال في نفسه: هل خلق اللّه بشرا أفضل مني؟ فعلم اللّه عز و جل ما وقع في نفسه، فناداه: ارفع رأسك يا آدم فانظر إلى ساق