responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي نویسنده : الفيومي، أحمد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 443

لَا يُفْصِحُ شَيْئاً وَ امْرَأَةٌ (غَتْمَاءُ) و الْجَمْعُ (غُتْمٌ) مِنْ بَابِ أَحْمَرَ.

[غثث]

غَثَّتِ: الشَّاةُ (غَثّاً) مِنْ بَابِ ضَرَبَ عَجِفَتْ أَيْ ضَعُفَتْ وَ فِي الْكَلَامِ (الْغَثُّ) و السَّمِينُ الْجَيّدُ و الرَّدِي‌ءُ وَ (أَغَثَّ) فِى كَلَامِهِ بِالْأَلِفِ تَكَلَّمَ بِمَا لَا خَيْرَ فِيهِ.

[غثو]

غُثَاءُ: السَّيْلِ حَمِيلُهُ و (غَثَا) الْوَادِي (غُثُوّاً) مِنْ بَابِ قَعَدَ امْتَلَأَ مِنَ (الْغُثَاءِ) و (غَثَتْ) نَفْسُهُ (تَغْثِي) (غَثْياً) مِنْ بَابِ رَمَى و (غَثَيَاناً) وَ هُوَ اضْطِرَابُهَا حَتَّى تَكَادَ تَتَقَيَّأُ مِنْ خِلْطٍ يَنْصَبّ إِلَى فَمِ الْمَعِدَةِ.

[غدد]

الْغُدَّةُ: لَحْمٌ يَحْدُثُ مِنْ دَاءٍ بَيْنَ الْجِلْدِ و اللحْمِ يَتَحَرَّكُ بِالتَّحْرِيكِ وَ (الْغُدّةُ) لِلْبَعِيرِ كَالطَّاعُونِ لِلْإِنْسَانِ وَ الْجَمْعُ (غُدَدٌ) مِثْلُ غُرْفَةٍ و غُرَفٍ و (أَغَدَّ) الْبَعِيرُ صَارَ ذَا غُدَّةٍ.

[غدر]

غَدَرَ: بِهِ غَدْراً مِنْ بَابِ ضَرَبَ نَقَضَ عَهْدَهُ و (الغَدِيرُ) النَّهْرُ و الْجَمْعُ (غُدْرَانٌ) و (الْغَدِيرَةُ) الذُّؤَابَةُ و الْجَمْعُ (غَدَائِرُ).

[غدف]

الْغُدَافُ: غُرَابٌ كَبِيرٌ وَ يُقَالُ هُوَ غُرَابُ الْقَيْظِ و الْجَمْعُ (غِدْفَانٌ) مِثْلُ غُرَابٍ و غِرْبَانٍ‌

[غدق]

غَدِقَتِ: الْعَيْنُ (غَدَقاً) مِنْ بَابِ تَعِبَ كَثُرَ مَاؤُهَا فَهِيَ (غَدِقَةٌ) وَ فِي التَّنْزِيلِ «لَأَسْقَيْنٰاهُمْ مٰاءً غَدَقاً» أَي كَثِيراً و (أَغْدَقَتْ) (إِغْدَاقاً) كَذلِكَ وَ (غَدَقَ) الْمَطَرُ (غَدَقاً) وَ (أَغْدَقَ) (إِغْدَاقاً) مِثْلُهُ و (غَدَقَتِ) الْأَرْضُ (تَغْدِقُ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ ابْتَلَّتْ (بالغَدَقِ).

[غدو]

غَدَا: (غُدُوّاً) مِنْ بَابِ قَعَدَ ذَهَبَ (غُدْوَةً) وَ هِي مَا بَيْنَ صَلَاةِ الصُّبْحِ و طُلُوعِ الشَّمْسِ وَ جَمْعُ (الْغُدْوَةِ) (غُدًى) مِثْلُ مُدْيَةٍ وَ مُدًى هذَا أَصْلُهُ ثُمَّ كَثُر حَتَّى اسْتُعْمِلَ فِي الذَّهَابِ وَ الانْطِلَاقِ أَيَّ وَقْتٍ كَانَ وَ مِنْهُ قَوْلُه (عليه السلام) «وَ اغْدُ يَا أُنَيْسُ»

أَيْ وَ انْطَلِقْ و (الغَدَاةُ) الضَّحْوَةُ وَ هِي مُؤَنَّثَةٌ قَالَ ابْنُ الْأَنْبَارِيِّ وَ لَمْ يُسْمَعْ تَذْكِيرُهَا وَ لَوْ حَمَلَهَا حَامِلٌ عَلَى مَعْنَى أَوَّلِ النَّهَارِ جَازَ لَهُ التَّذْكِيرُ و الْجَمْعُ (غَدَوَاتٌ) و (الغَدَاءُ) بِالْمَدِّ طَعَامُ (الْغَدَاةِ) وَ إِذَا قِيلَ (تَغَدَّ) أو تَعَشَّ فَالْجَوَابُ مَا بِي مِنْ (تَغَدٍّ) وَ لَا تَعَشٍّ قَالَ ثَعْلَبُ وَ لَا يُقَالُ مَا بِي (غَدَاءٌ) وَ لَا عَشَاءٌ لِأَنَّ (الْغَدَاءَ) نَفْسُ الطَّعَامِ وَ إِذَا قِيلَ كُلْ فَالْجَوَابُ مَا بِي أَكْلٌ بِالْفَتْحِ و (غَدَّيْتُهُ) (تَغْدِيَةً) أَطْعَمْتُهُ (الْغَدَاءَ) (فَتَغَدَّى).

و (الغَدُ) الْيَوْمُ الَّذِي يَأْتِي بَعْدَ يَوْمِكَ عَلَى أَثَرِهِ ثُمَّ تَوَسَّعُوا فِيهِ حَتَّى أُطْلِقَ عَلَى الْبَعِيدِ الْمُتَرقَّبِ و أَصْلُهُ (غَدْوٌ) مِثْلُ فَلْسٍ لكِنْ حُذِفَتِ اللَّامُ وَ جُعِلَتِ الدَّالُ حَرْفَ إِعْرَابٍ قَالَ الشَّاعِرُ:

لا تَقْلُوَاها و ادْلُوَاها دَلْوا * * *إِنَّ مَعَ الْيَوْمِ أَخَاهُ غَدْواً

[غذو]

الغَذِيُّ: عَلَى فَعِيلٍ السَّخْلَةُ وَ بَعْضُهُمْ يَقُولُ‌

نام کتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي نویسنده : الفيومي، أحمد بن محمد    جلد : 1  صفحه : 443
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست