responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحيط في اللغة نویسنده : الصاحب بن عباد    جلد : 9  صفحه : 357

مَوَالِيْدُ. و أَوْلَدَتِ الغَنَمُ: حانَ وِلَادُها. و إنَّها [18] لَتَوَلَّدُ: إذا هَمَّتْ بالْوِلَادِ.

و وَلَّدْنَاهَا: نَتَجْنَاها.

و المُوَلِّدَةُ: القابِلَةُ.

و لهم وِلْدٌ في بَني فلانٍ: أي وِلَادَةٌ؛ أُمُّهم منهم.

و فَعَلَ ذلك في وَلُوْدِيَّتِه: أي في صِغَرِه.

و هو فَصِيْحٌ قَلِيْلُ الوُلُوْدِيَّة في كَلَامِه و الوَلُوْدِيَّةِ.

و يُقال لفَرْخِ الحَمَامَةِ: الْوَلَدُ.

و كُنْيَةُ الدَّجَاجِ: أُمُّ الْوَلِيْدِ.

و مَثَلٌ [19]: «زُيِّنَ في عَيْنِ وَالِدٍ وَلَدُهُ». و [20] «هذا أمْرٌ لا يُنَادىٰ وَلِيْدُهُ» أي لا يُطْلَبُ فيه زِيَادَةٌ من كَثْرَتِه، و قيل: هو في الشِّدَّةِ؛ و في أمْرٍ عَجِيْبٍ أيضاً.

و اللِّدَةُ: التِّرْبُ، و الجَميعُ اللِّدُوْن و اللِّدَاتُ.

لود:

الْأَلْوَدُ: الرَّجُلُ الذي لا يَكادُ يَمِيْلُ إلى غَزَلٍ [21]؛ و لا يَنْقَادُ لأمْرٍ، و فَعْلُه لَوِدَ يَلْوَدُ لَوَداً. و قَوْمٌ أَلْوَادٌ.

و عُنُقٌ أَلْوَدُ [22]: غَلِيْظٌ.

ليد [23]:

ما تَرَكْتُ له لَيَاداً و لا حَيَاداً: أي شَيْئاً.


[18] في م: فانَّها.

[19] ورد في أمثال أبي عبيد: 144 و مجمع الأمثال: 1/ 332.

[20] و هذا مثلٌ أيضاً، و قد ورد في أمثال أبي عبيد: 342 و التّهذيب و الصحاح و مجمع الأمثال:

2/ 353 و اللسان و القاموس، و في بعضها: (القوم في أمر ... إلخ) أو (هم في أمْرٍ ...

إلخ).

[21] كذا في الأُصول، و مثل ذلك في نسخ التّهذيب المخطوطة، و لكنه في مطبوع التّهذيب و التّكملة و اللسان و القاموس: (إلى عَدْلٍ).

[22] في الأصل و م: الوذ، و هو تصحيف، و التّصويب من ك.

[23] لم يرد هذا التّركيب في العين، و لم ينبّه المؤلّف على ذلك. و ورد في التّكملة و القاموس.

نام کتاب : المحيط في اللغة نویسنده : الصاحب بن عباد    جلد : 9  صفحه : 357
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست