responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحيط في اللغة نویسنده : الصاحب بن عباد    جلد : 9  صفحه : 216

لطو، لطى:

اللَّطْوُ [36]: لُزُوْقُ الشَّيْ‌ءِ بالشَّيْ‌ءِ، رَأيْتُه لَاطِياً [37] بالأرْضِ. و لَطِيْتُ [38] بالأرْضِ و لَطَأْتُ.

و لَطَا يَلْطُو: إذا الْتَجَأَ إلى صَخْرَةٍ أو غَارٍ.

و اللَّاطِيَةُ [39]: خُرّاجٌ يَخْرُجُ بالإِنسانِ لا يَكادُ يَبْرَأُ [منه] [40]. و هي السِّمْحَاقُ من الشِّجَاج.

و لَطَيْتُه [41] بمالٍ كَثِيرٍ لَطْياً: أي ظَنَنْت عنده ذاكَ، فهو مَلْطِيٌّ.

و تَلَطَّيْتُ [42] على القَوْمِ: إذا كانَتْ لي عِنْدَهم طَلِبَةٌ و أخَذْتُ من مالِهم شَيْئاً فَسَبَقْتُ به.

و فلانٌ يَتَلَطّىٰ لأصْحَابِه على العَدُوِّ: إذا كانَ يَنْظُرُ غِرَّتَهم و يَطَّلِعُ أمْرَهم.

و اللَّطَاةُ: اللُّصُوْصُ.

و قَوْمٌ يَلْطَأُوْنَ: لا يَبْرَحُوْنَ.

و ألْقَىٰ عليه لَطَاتَه [43]: أي ثِقَلَه [44].

و ألْقىٰ بلَطَاتِهِ: كما يُقال ألْقىٰ بيَدِه.

و اللَّطَاةُ: الجَبْهَةُ [298/ أ]، و في المَثَلِ للأحْمَقِ [45]: «فلانٌ من‌


[36] كذا في الأُصول، و هو (اللَّطْءُ) في العين و التّهذيب و العباب و اللسان و القاموس.

[37] كذا في الأُصول، و هو (لاطئاً) بالهمز في العين و التّهذيب و اللسان و التاج.

[38] كذا في الأُصول، و مثلها في التّكملة مع النص على أنَّه بغير همز، و في المعجمات: (لَطِئْتُ) بالهمز، و أورد في اللسان أيضاً: لَطَا يَلْطَا- بغير همز-، و في القاموس: لَطىٰ كسَعىٰ.

[39] كذا في الأُصول و في التّكملة، و هي (اللاطِئة) بالهمز في العين و التّهذيب و الأساس و اللسان و القاموس.

[40] زيادة من المعجمات.

[41] كذا الضبط في الأُصول، و ضبط الفعل بكسر الطاء في التّكملة و القاموس.

[42] في ك: و تلظيت.

[43] ضُبطت الكلمة في الأصل و ك بكسر اللّام، و ما أثبتناه من م و المعجمات.

[44] سقطت جملة (أي ثقله) من ك.

[45] تقدم المثل في تركيب (ثطا) بنصٍّ آخر؛ و يراجع تعليقنا هناك و تخريجنا للمثل.

نام کتاب : المحيط في اللغة نویسنده : الصاحب بن عباد    جلد : 9  صفحه : 216
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست