فى مفهوم الصلاة و جزئية السورة و الطمأنينة ماهيّة الصلاة راجع الى التقليد فى الحكم و هو وجوب الماهية المشتملة على السورة، فلو قلد فى عدم جزئية السورة غير من افتى بوجوب صلاة الجمعة لكان قد قلده فى استحباب صلاة الجمعة الخالية عن السورة لان المفروض انه قائل بعدم الوجوب فيما بينه و بين مسئلة الغناء (فتأمل) [1]
[1]- كتب كاتب النسخة المخطوطة فى الهامش: هنا بياض فى الاصل نحو اسطر.