و خفض منزلة من دونهم أن يكونوا أغيارا عليهم و جعل الجزاء
على التسليم لقولهم و الرد إليهم الهدى و الثواب[1] و على الشك و الارتياب
فيه العمى و أليم العذاب و إياه نسأل الثواب على ما من به و المزيد فيما أولاه و
حسن البصيرة فيما هدى إليه فإنما نحن به و له
باب 24 في ذكر إسماعيل
بن أبي عبد الله ع و الدلالة على أخيه موسى بن جعفر ع