responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين نویسنده : الفاسي، محمد بن أحمد    جلد : 6  صفحه : 156

الحبشة الهجرة الثانية، هذا قول الواقدى. و قال ابن إسحاق: الذى هاجر إلى أرض الحبشة، أبوه عثمان بن ربيعة. و لم يذكر موسى بن عقبة، و لا أبو معشر، واحدا منهما فيمن هاجر إلى أرض الحبشة. انتهى.

[2589]- نبيه، مولى رسول اللّه (صلى اللّه عليه و سلم):

ذكره ابن عبد البر، و قال: لا أعرفه بأكثر من أن بعضهم، ذكره فى موالى رسول اللّه (صلى اللّه عليه و سلم)، و أن رسول اله (صلى اللّه عليه و سلم) اشتراه و أعتقه، و قد قيل فى نبيه هذا، مولى النبى (صلى اللّه عليه و سلم): «النبيه» بالألف و اللام، و ضم النون و قيل: «النّبيه» بفتح النون. انتهى.

2590- نّجاد بن أبى نمىّ محمد بن أبى سعد حسن بن على بن قتادة الحسنى المكى:

هو الشريف حميضة [1] صاحب مكة، على ما وجدته فى بعض الوثائق.

[2591]- نجيد بن عمران الخزاعى:

له شعر يوم الفتح، ذكره فى السّيرة [....] [1].

2592- نزار بن عبد الملك المكى:

ذكره عمارة اليمنى الشاعر، فى كتابه «المفيد فى تاريخ زبيد».

و روى عنه فيه، و وصفه بمعرفة تامة بأيام الناس، و أشعارهم، و ترجمه: بالشيخ الفقيه.

انتهى.

2593- نصر بن محمد بن على بن أبى الفرج بن على بن أبى الفرج الهمدانى- بميم ساكنة- النهاوندى، ثم البغدادى، برهان الدين أبو الفتوح بن أبى الفرج المعروف بالحصرى:

إمام الحنابلة بالحرم الشريف، قرأ القرآن على أبى بكر محمد بن عبد اللّه بن الزّاغونى،


[2589]- انظر ترجمته فى: (الاستيعاب ترجمة 2631، أسد الغابة ترجمة 5204).

[1] حميضة بن أبى نمى محمد بن الحسن بن على الحسنى العلوى الهاشمى: شريف من أمراء مكة وليها سنة 701 ه مشتركا هو و أخوه رميثة، ثم قامت بينهما الفتن و استمرت طويلا إلى أن قتل حميضة غيلة. انظر ترجمته فى: (الدرر الكامنة 2/ 78، ابن الوردى 2/ 269، الأعلام 2/ 285).

[2591]- انظر ترجمته فى: (تهذيب الكمال ترجمة 7820، تهذيب التهذيب ترجمة 19993).

1 ما بين المعقوفتين بياض فى الأصل.

نام کتاب : العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين نویسنده : الفاسي، محمد بن أحمد    جلد : 6  صفحه : 156
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست