responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين نویسنده : الفاسي، محمد بن أحمد    جلد : 2  صفحه : 181

189- محمد بن أبى سويد بن أبى دعيج بن أبى نمى الحسنى المكى:

[................ ................ .............] [1].

[190]- محمد بن شريك، أبو عثمان المكى:

سمع عمرو بن دينار، و عبد اللّه بن أبى مليكة، و عكرمة بن خالد، و ابن أبى نجيح.

روى عنه: أبو نعيم، و وكيع، و أبو معاوية الضرير، و أبو أسامة، و أبو أحمد الزبيرى، و جعفر بن عون.

قال أحمد بن حنبل، و يحيى بن معين، و أبو زرعة: هو ثقة.

و قال أبو حاتم: لا بأس به. روى له أبو داود (- 1). ذكره هكذا صاحب الكمال.

[191]- محمد بن صالح بن أحمد القاضى بدر الدين بن القاضى علم الدين الإسنائى‌ (* 1) المصرى ناظر الأوقاف بالقاهرة:

تردد إلى مكة مرات‌ [2]، و جاور بها، إلى أن مات فى العشر الأوسط من ذى الحجة


[1] ما بين المعقوفتين بياض فى الأصل.

[190]- انظر ترجمته فى: (تهذيب الكمال 257/ 369، طبقات ابن سعد 5/ 490، تاريخ الدورى 2/ 522، تاريخ البخارى الكبير ترجمة 321، ثقات العجلى 47، الجرح و التعديل ترجمة 1536، ثقات ابن حبان 7/ 419، 422، سؤالات البرقانى ترجمة 438، ثقات ابن شاهين ترجمة 1213، الكاشف ترجمة 4977، تذهيب التهذيب 3/ 213، ميزان الاعتدال 3/ 579 ترجمة 7670، التقريب 2/ 170).

(- 1) أخرجه أبو داود فى سننه حديث رقم (3800) من طريق: محمد بن داود بن صبيح، حدثنا الفضل بن دكين، حدثنا محمد، يعنى ابن شريك المكى، عن عمرو بن دينار، عن أبى الشعثاء، عن ابن عباس قال: كان أهل الجاهلية يأكلون أشياء و يتركون أشياء تقذرا، فبعث اللّه تعالى نبيه (صلى اللّه عليه و سلم) و أنزل كتابه و أحل حلاله و حرم حرامه، فما أحل فهو حلال و ما حرم فهو حرام و ما سكت عنه فهو عفو. و تلا: (قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً) إلى آخر الآية.

[191]- و قال الذهبى فى الميزان: ذكره البخارى، و قال: فيه جهالة، قال الذهبى: هذا الرجل ليس بمجهول قد وثقه ابن معين و الإمام أحمد.

(* 1) نسبة إلى مدينة إسنا: بالكسر ثم السكون، و نون، و ألف مقصورة: مدينة بأقصى صعيد مصر، و ليس وراءها إلا أدفو و أسوان ثم بلاد النوبة، و هى على شاطئ النيل من الجانب الغربى فى الإقليم الثانى، و هى مدينة عامرة طيبة كثيرة النخل و البساتين و التجارة و قد نسب إليها قوم.

[2] على هامش نسخة ابن فهد: «باشر جهات الدول، و كان فيه خير و بر و خدمة لأهل-

نام کتاب : العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين نویسنده : الفاسي، محمد بن أحمد    جلد : 2  صفحه : 181
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست