responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الصحاح‌ تاج اللغة و صحاح العربية نویسنده : الجوهري، أبو نصر    جلد : 5  صفحه : 1763

و عَرْجَلَةٍ شُعْثِ الرُؤْسِ كأنّهم * * * بَنُو الجِنِّ لم تُطْبَخْ بنَارٍ قُدُورُها [1]

و قال الخليل: العَرْجَلَةُ: القطيع من الخيل.

قال: و هى بلغة تميم: الحَرْجَلَةُ.

عرزل

العِرْزَالُ: موضعٌ يتَّخذه الناطور فوق أطراف الشجر؛ فِراراً من الأسد. و العِرْزَالُ:

ما يجمعه الصائد فى القُتْرَةِ من القديد.

عرطل

العَرْطَلُ: الضخمُ [2].

عرقل

العَرَاقِيلُ: الدواهى. و عَرَاقِيلُ الأمور و عَرَاقِيبُها: صِعابُها.

عزل

اعْتَزَلَهُ و تَعَزَّلَهُ بمعنًى. و قال الأحوص:

يَا بَيْتَ عَاتِكَة الذى أَتَعَزَّلُ * * * حَذَرَ العِدَاوَ بِكَ الفؤادُ [3] مُوَكَّلُ

و الاسمُ العُزْلَةُ. يقال: «العُزْلَةُ عبادةٌ».

و الأَعْزَلُ: الذى لا سلاح معه. و قومٌ عُزْلٌ، و عُزْلَانٌ، و عُزَّلٌ بالتشديد [4]. و سمِّى أحدُ السِمَاكَيْنِ الأَعْزَلَ كأنَّه لا سلاحَ معه، كما كان مع الرامح.

و الأَعْزَلُ من الخيل: الذى يقع ذَنَبُه فى جانبٍ، و ذلك عادةً لا خِلْقَةً، و هو عيبٌ.

و الأَعْزَلُ: سحابٌ لا مطر فيه.

و الأَعْزَلَةُ: موضعٌ.

و العَزْلَاءِ: فَمُ المزادةِ الأسفل، و الجمع العَزَالِى بكسر اللام، و إن شئت فتحت مثل الصَحَارَى و الصَحَارِى، و العَذَارَى و العَذَارِى. قال الكميت:

مَرَتْهُ الجَنُوبُ فلما اكْفَهَ * * * رَّ حَلَّتْ عَزَالِيَهُ الشَمْأَلُ

و عَزَلَهُ، أى أَفْرَزَهُ. يقال: أنا عن هذا الأمر بمَعْزِلٍ. و قال [5]:

و لستُ بجُلْبٍ جُلْبِ ريحٍ و قِرَّةٍ * * * و لا بِصَفاً صَلْدٍ عن الخير مَعْزِلِ

و عَزَلَهُ عن العمل، أى نحّاه عنه فعزِلَ.

و عَزَلَ عن أَمَتِهِ.

و المِعْزَالُ: الذى يَعْتَزِلُ بماشيته و يرعاها بمَعْزِلٍ من الناس. و أنشد الأصمعى:


[1] قال ابن برى: الذى وقع فى الشعر، «لم تُطْبَخْ بقدرٍ جَزُورُها».

[2] و الفاحش الطول، و الشاب الحسن.

[3] فى اللسان: «و به الفؤاد». و كذلك فى المخطوطات.

[4] و زاد المجد: «و مَعَازِيلُ».

[5] فى نسخة زيادة: «الشاعر تأبط شرًّا».

نام کتاب : الصحاح‌ تاج اللغة و صحاح العربية نویسنده : الجوهري، أبو نصر    جلد : 5  صفحه : 1763
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست