[2009] 3. الكافي: عنه (عليه السلام): «الكتّان من لباس الأنبياء (عليهم السلام)، و هو ينبت اللحم» [1].

[2010] 4. الكافي: عنه (عليه السلام): «لا يلبس الرجل الحرير و الديباج إلّا في الحرب» [2].

[2011] 5. الكافي: عنه (عليه السلام): «إنّ رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) كسا أسامة بن زيد حلّة حرير فخرج فيها، فقال: مهلا يا أسامة، إنّما يلبسها من لا خلاق له، فأقسمها بين نسائك» [3].

[2012] 6. الكافي: عنه (عليه السلام) في الثوب يكون فيه الحرير، قال: «إن كان فيه خلط فلا بأس» [4].

[2013] 7. الفقيه، التهذيب: عنه (عليه السلام): «لا بأس بالثوب أن يكون سداه و زرّه و علمه حريرا، و إنّما يكره الحرير البهم للرجال» [5].

* بيان

«البهم» الخالص الذي لا يشوبه غيره.

[المتن]

[2014] 8. الكافي: عنه (عليه السلام): «النساء يلبسن الحرير و الديباج إلّا في الإحرام» [6].

[2015] 9. التهذيب: عن الباقر (عليه السلام): «إنّما ينهى عن لباس الحرير للرجال و النساء إلّا ما كان من حرير مخلوط بخزّ لحمته أو سداه خزّ أو كتان أو قطن، و إنّما يكره الحرير المحض للرجال و النساء» [7].

* بيان

التوفيق بين الخبرين يقتضي حمل النهي للنساء على الكراهة دون التحريم.

[المتن]

[2016] 10. الكافي، التهذيب: عنه (عليه السلام): «إنّه كان يكره أن يلبس القميص المكفوف

[1]. الكافي 6: 449/ 1.

[2]. الكافي 6: 453/ 1.

[3]. الكافي 6: 453/ 2.

[4]. الكافي 6: 455/ 14.

[5]. الفقيه 1: 264/ 812، التهذيب 2: 208/ 817.

[6]. الكافي 6: 454/ 8.

[7]. التهذيب 2: 367/ 1524.