بسم اللَّه الرحمن الرحيم و صلّى اللَّه على محمّد و آله الطاهرين و لعنة اللَّه على أعدائهم أجمعين و بعد. فلمّا بلغ بحثنا في الدورة الفقهيّة إلى بعض فروع التقيّة، أحببت أن أُفرد فيها رسالة كافلة لمهمّات مباحثها، فيقع الكلام في مباحث