لقى حملته أمّة و هي ضيفة # فجاءت بيتن للضيافة أرشما[8]
[1]البيت للمتنخل الهذلي في شرح أشعار الهذليين 1273، و الشعر و الشعراء 2/664، و جمهرة اللغة 527، و اللسان (زحف) ، و بلا نسبة في أساس البلاغة (زحف) ، و المخصص 16/101.
[5]البيت للّعين المنقري في الوحشيات 267، و بلا نسبة في اللسان (صوى) .
[6]الأصفاء: جمع صفا، و الصفا جمع صفاة، و هي الصخرة الملساء.
[7]البيت الأول للبعيث في التاج (رشم، يتن) ، و اللسان (ضيف، رشم، يتن) ، و لجرير في ذيل ديوانه 1041، و اللسان (نزر، لقا) ، و التاج (نزر) ، و العين 6/262، و بلا نسبة في المقاييس 2/396، 3/382، و المجمل 2/380، 3/298، و المخصص 3/66، 17/30، و ديوان الأدب 2/268، 3/209، و اللسان و التاج (نزل) ، و البيت الثاني للبعيث في اللسان و التاج (سمسم) .
[8]اللقى: الذي لا يدري ابن من هو، ضيفة: أي أن أمه دعيت إلى ضيافة، فحملت به، و هذه كناية الزنى. اليتن: من يخرج رجلاه عند الولادة قبل رأسه. الأرشم: من يتشمم الطعام.
نام کتاب : الحيوان نویسنده : الجاحظ جلد : 4 صفحه : 344