فهذه جمل [س گ قد] لخّصناها و عقدناها في كلّ كتاب على غاية جهدنا و طاقتنا، و نرجو ان يكون الانتفاع لمن ينعم النّظر فيها، و ان يجعل اللّه تعالى ذلك لوجهه خالصا [39] و يجازينا عنه بأحسن جزائه انّه (83.) ولّى ذلك و القادر عليه [گ و هو بفضله يسمع و يجيب] و الحمد للّه ربّ العالمين و صلواته على محمّد و آله أجمعين [40].