فينبغي الاتّباع التّام للأئمة الّذين هم ورثة النبيّ لأنّهم ( إن نطقوا صدقوا وإن صمتوا لم يسبقوا ) [2] .
2 . معرفة القيمة المعنويّة للصدق : والنتائج الّتي تترتّب عليه ( ولسان الصّدق يجعله الله للمرء في الناس خيرٌ له من المال يرثه غيره ) [3] .
3 . أن يفعل الإنسان الخير فهو يؤدّي إلى الصّدق وترسيخه في نفسه : فكلّما كان فعله للخير كثيراً ، كان ذلك باعثاً للصّدق وتوطيده ( قدر الرّجل على قدر همّته ، وصدقه على قدر مروءته ) [4] .