responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اختيار مصباح السالكين نویسنده : البحراني، ابن ميثم    جلد : 1  صفحه : 389


لفظ الدعائم : لاهله ولقوانينه . ولفظ الشجرة : لأصله . ووصف الجدّ لانقطاع المسائل والابحاث المتفرّعة عليه وتناهيها . والضنك : الضيق . والوعوثة : الصعوبة . ولفظ الوضح : وهو الضوء لأنواره القائدة الى اللَّه . ولفظ السواد : لما يكدّرها من الشبه . ولفظ المصابيح : لعلمائه . ولفظ الدعائم : لقواعده وهى : العبادات لقوله صلى اللَّه عليه وآله : ( بنى الاسلام على خمس ) . والاسناخ : الاصول . واساخها : اثبتها وادخلها فى الحق ، وهو اشارة الى كون العبادات مبنيّة على اسرار من الحق عميقة . ولفظ الينابيع : لأصوله وهى الكتاب والسنة ، باعتبار تفجّر العلوم عنهما : ولفظ العيون : لمبادئ تلك الينا بيع حيث صدرت . وشبّت النار : الهبت . ولفظ المنار والأعلام : لأمارات احكام اللَّه وادلَّته . ولفظ المسافرين : لسالكى سبيل اللَّه . والضمير فى دعائمه : للَّه . ودعائمه : دعائم دينه وقواعده التي جعلها عمدة لخلقه فى صلاح أحوالهم . ولفظ الذروة : للاسلام باعتبار شرفه على سائر الاديان فهو كالذروة لها . ولفظ البنيان : لما ارتقى اليه اهله من الشرف والفضيلة .
ولفظ البرهان : للقرآن . ولفظ النيران : لعلومه . واشراف مناره : علوّ قدر ائمته .
ومعوذ المنار اى : يعجز الخلق عن اثارة دفائنه . وروى المنال والمثال . وازف : دنا . والقياد : حبل يقاد به الدابّة اى : دنا منها قيادها للرحيل . واستعار لفظ السبب وهو الحبل : لما احكم من امورها . والضمير فى جعله : للنبى عليه السلام ، ونورا والمنصوبات بعده : احوال [1] للكتاب . وبحبوحته : وسطه . والغيطان : الامكنة المطمئنة من الأرض جمع غائط . واستعار لفظ المنزل : لمقاصد الكتاب باعتبار وقوف الأذهان عندها بعد قصدها .
ولفظ الاعلام : لادلَّته . والمعقل : الحبل يعتصم به . وعذرا لمن انتحله اى : لمن نسب نفسه الى حمله وانّه من أهله معتذرا من تكليف شاقّ . والفلج : الفوز والظفر . وحملة لمن حمله : قيامه بصلاح حاله فى الدارين . واستعار له لفظ المطيّة : لادائه بصاحبه فى سبيل اللَّه الى الجنّة . والمتوسّم : المتدبّر لآياته وعبره كقوله تعالى : * ( ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ ) ) * [2] والمستلئم : الذى يتّخذه لامة . واللَّامة : الدرع . وحديثا لمن روى : باعتبار ما فيه من قصص الاوّلين او قولا وكلاما لمن نقله كما قال اللَّه تعالى : * ( ( إِنَّ وَلِيِّيَ الله ) *



[1] في ش : بعده الكتاب
[2] سورة الحجر - 75 .

نام کتاب : اختيار مصباح السالكين نویسنده : البحراني، ابن ميثم    جلد : 1  صفحه : 389
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست