نام کتاب : كشاف اصطلاحات الفنون و العلوم نویسنده : التهانوي، محمد علي جلد : 2 صفحه : 1605
و مثمن و متسّع و معشّر. و مثال المربّع الذي هو في اللفظ مربّع قد
كتب: كاف. في الاستعلام عن أمثلة أخرى. كذا في مجمع الصنائع
[1]
مغيب الاعتدال:
[في الانكليزية]Setting
[في الفرنسية]Coucher
هو نقطة المغرب.
المغيرة:
[في الانكليزية]Predicative negative
proposition
[في الفرنسية]Proposition predicative
negative
على صيغة اسم مفعول من التغيير هي عند المنطقيين المعدولة كما عرفت، و
على صيغة اسم الفاعل منه عند الأطباء اسم للحمّى الدائرة و تسمّى بالنائبة أيضا
كما في الذخيرة، و للقوة الغاذية و ستعرفها في لفظ الغذاء و المغيرة الأولى هي
المولّدة و المغيرة الثانية هي المصوّرة و قد سبق في لفظ القوة.
المغيريّة:
[في الانكليزية]Al -Mughiriyya )sect(
[في الفرنسية]Al -Mughiriyya )secte(
فرقة من غلاة الشيعة أصحاب مغيرة بن سعد العجلي
[2]، قالوا اللّه جسم على صورة رجل من نور على رأسه تاج من نور، قلبه
منبع الحكمة. و لمّا أراد أن يخلق الخلق تكلّم بالاسم الأعظم فطار فوقع ماجا على
رأسه. ثم إنّه كتب على كفه أعمال العباد فغضب من المعاصي فعرق فحصل بحران أحدهما
ملح مظلم و الآخر حلو نيّر، ثم اطّلع في البحر النيّر فأبصر فيه ظلّه فانتزع بعضا
من ظلّه فخلق منه الشمس و القمر و أفنى الباقي من الظّلّ نفيا للشريك، و قال لا
ينبغي أن يكون معي إله آخر، ثم خلق الخلق من البحرين، فالكفار من المظلم و
المؤمنين من النّيّر، ثم أرسل محمدا و الناس في ضلال و عرض الأمانة على السماوات و
الأرض و الجبال فأبين أن يحملنها و أشفقن منها و حملها الإنسان، و هو أبو بكر
حملها بأمر عمر حين ضمن أن يعينه على ذلك بشرط أن يجعل أبو بكر الخلافة له بعده. و
قوله تعالى كَمَثَلِ الشَّيْطانِ الآية نزلت في حقّ
أبي بكر و عمر.
و هؤلاء يقولون الإمام المنتظر هو زكريا بن محمد بن علي بن الحسين بن
علي [3] و هو حي مقيم في الجبل حاجز إلى أن
يؤمر الإمام بالخروج. و قال بعضهم هو المغيرة، كذا في شرح المواقف. فلعنة اللّه
عليهم على عقائدهم الباطلة [4]
المفارق:
[في الانكليزية]Accident ،separated ،abstract
[في الفرنسية]Accident ،separe ،abstrait
بكسر الراء هو عند المنطقيين هو العرض الغير اللازم. و عند الحكماء و
المتكلّمين هو الممكن الذي لا يكون متحيّزا و لا حالّا في المتحيّز و يسمّى
بالمجرّد أيضا، و قد سبق. و قد يراد به الأعمّ الشامل للواجب و الممكن كما يجيء
في لفظ الواحدة.
[1] بالميم نزد شعراء آنست كه شاعر اركان شعر چندان كه تواند بنهد
كه هر ركني از ان اگر در طول بخوانى شعرى باشد درست و اگر در عرض بخوانى همچنان
شعر مستقيم و اجزاء شعر بنوعى نهاده باشد كه هر جزوى با هر جزوى كه پيوند كني
موزون بود و آن را انواع است چه اگر از طول و عرض دو شعر حاصل گردد مغمد مثنى باشد
و اگر سه شعر بود مغمد مثلث شود و على هذا القياس مربع و مخمس و مسدس و مسبع و
مثمن و متسع و معشر و مثال مربع كه در لفظ مربع نوشته شده كافيست در استعلام امثلة
ديگر كذا في مجمع الصنائع.
[2] هو المغيرة بن سعد أو سعيد البجلي الكوفي، أبو عبد اللّه.
توفي عام 119 ه/ 737 م. دجال مبتدع. جمع بين الإلحاد و التنجيم. و كان مجسما.