responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشاف اصطلاحات الفنون و العلوم نویسنده : التهانوي، محمد علي    جلد : 0  صفحه : 42

3- منهجية عمل الفريق و المساعدين في التحقيق.

توزّعت أعمال الفريق على ثلاث شعب رئيسية هي:

تحقيق النص و نظمه، نقل النصوص الفارسية إلى العربية، اختيار الألفاظ الأوروبية المقابلة للمصطلحات.

قام بتحقيق النص و ضبطه الدكتور علي دحروج يساعده فريق كبير من الباحثين سنأتي على ذكرهم لاحقا، و تولّيت توزيع العمل بينهم مع المشاركة و المراجعة خطوة خطوة.

أنجز الشيخ د. عبد اللّه الخالدي نقل النصوص و العبارات الفارسية جميعها إلى العربية. و أشرفت على المادة توزيعا و ضبطا فقط.

وضع الدكتور جورج زيناتي الألفاظ المقابلة لمصطلحات الكشاف في الانكليزية و الفرنسية و أحيانا في اللاتينية. أما في الالمانية فهي لغة حديثة نسبيا و بعيدة عن مقابلة علوم المسلمين التي ظهرت في فترة سابقة عليها. و شاركت في توزيع العمل و المراجعة.

تدرّج التحقيق و ترتّب على مراحل عدة نوجزها بما يلي:

- إعادة تبويب المادة على أساس المصطلح المستقل.

- ايراد المصطلحات و موادها متتالية تبعا للتسلسل الألفبائي و بحسب رسم كل مصطلح و تتابع حروفه كما أشرنا، و ذلك من غير اعتبار لأل التعريف و للجذر اللغوي. و قد قام بذلك «الكمبيوتر» الحاسوب، بعد أن أعددنا له لوائح المصطلحات منظّمة على أحرف الألفباء للحرف الأول فيها.

- بقي مضمون مادة المصطلح أو ما سنتعارف عليه بالنص و المتن كما هو من غير مسّ. و ضبطت بعض حركاته بالتنوين عند الاقتضاء، تحاشيا للإشكال فقط، من غير قاعدة واحدة، و الغرض التيسير على القارئ.

- و لقد اعتمد نص الطبعة الهندية في المتن، و إن وجد فيه نقص أضيفت كلمة أو عبارة من طبعتي: العثمانية و المصرية، و ذلك بعد مقارنة كل طبعة على المتن الأصلي.

و إن عثر على فارق أشير في الهامش إلى ذلك الفارق. و في جميع الأحوال عند وجود النقص أو الفارق أشير في الهامش إلى كل ذلك، مع تثبيت الكلام المختلف و وضع أمامه رمز الطبعة و علامة زائد عند الزيادة و ناقص عند النقص. كما رمز

نام کتاب : كشاف اصطلاحات الفنون و العلوم نویسنده : التهانوي، محمد علي    جلد : 0  صفحه : 42
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست