responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة مصطلحات علم المنطق عند العرب نویسنده : فريد جبر؛ سميح دغيم؛ رفيق العجم؛ جيرار جهامى    جلد : 1  صفحه : 449

من الشكل الأول (ف، ق، 25، 1)- الضرب الأول (في الشكل الثاني) كبراه سالبة كلية و صغراه موجبة كلية، فينتج سالبة كلية.

و الثاني كبراه موجبة كلية و صغراه موجبة جزئية، ينتج سالبة جزئية. و الرابع كبراه موجبة كلية و صغراه سالبة جزئية، ينتج سالبة جزئية (ف، ق، 27، 13)- ما كان من المقاييس ترتّب فيها الحد الأوسط هذا الترتيب و هو أن يكون محمولا على الطرفين «تسمّى» مقاييس الشكل الثاني، و المقدمة الكبرى في هذا القياس هي سالبة عامّية و الصغرى هي موجبة عامّية (ف، ق، 77، 14)- أما الشكل الثاني فالذي يخصّه في مقدّماته هو أن تكون الكبرى كلية و الصغرى مخالفة لها في الكيفية. و في وسطه أن يكون الوسط فيه محمولا على الطرفين و في نتائجه أن ينتج السوالب حسب (ز، ق، 124، 15)- أمّا (الشكل الثاني من القياس) فهو الذي يكون حدّه الأوسط محمولا على الطرفين (س، ق، 107، 14)- (الشكل الثاني من القياس) لا ينتج إلّا السالب (س، ق، 108، 6)- الشكل الثاني (من القياس) هذا الشكل خاصيّته في نظمه أنّ الأوسط منه محمول على الطرفين، و خاصيّته في إنتاجه أنّ الموجبتين منه لا تنتجان (س، ق، 111، 8)- يجب في شرط إنتاج هذا الشكل (الثاني من القياس) أن تكون إحدى المقدّمتين موجبة، و الأخرى سالبة، و أن تكون الكبرى كليّة (س، ق، 114، 2)- الشكل الثاني (من القياس الاقتراني الحملي) اعلم أنّ الحقّ في هذا الشكل هو أنّه لا قياس فيه. عن مطلقتين بالإطلاق العام. و لا عن ممكنتين. و لا عن خلط منهما (س، أ، 453، 3)- القسمة أن يكون الحدّ الأوسط إمّا محمولا على الأصغر و موضوعا للأكبر، أو بالعكس، أو محمولا عليهما، أو يكون موضوعا لهما جميعا. فالقسم الأوّل يسمّى الشكل الأوّل، و الثاني ملغى فإنّه بعيد عن الطبع قياسيّته، و القسم الثالث يسمّى شكلا ثانيا، و القسم الرابع يسمّى شكلا ثالثا (مر، ت، 113، 4)- الشكل الثاني: هذا الشكل يظهر فيه أنّ الأوسط منه محمول على الطرفين، و خاصيّته أنه لا ينتج إلا سالبة كلّية، و سالبة جزئيّة، و أن تكون الصغرى مخالفة للكبرى في الكيفيّة و أن تكون الكبرى كليّة (مر، ت، 117، 8)- (الشكل الثاني): الضرب الأول من كلّيتين، و الكبرى سالبة، ينتج كلّية سالبة، مثاله كل [ج ب‌] و لا شي‌ء من [أ ب‌] فلا شي‌ء من [ج أ] ... الضرب الثاني من كلّيتين و الصّغرى سالبة، ينتج سالبة كلية، و مثاله: لا شي‌ء [ج ب‌] و كلّ [أ ب‌] فلا شي‌ء من [ج أ] ...

الضرب الثالث من صغرى موجبة جزئيّة، و كبرى سالبة كلّية، مثاله: بعض [ج ب‌] و لا شي‌ء من [أ ب‌]، فليس كل [ج أ] ... الضرب الرابع من صغرى سالبة جزئيّة و كبرى موجبة كلّية، مثاله ليس كل [ج ب‌] و كل [أ ب‌] فليس كل [ج ب‌] (مر، ت، 119، 4)- في الشكل الثاني فلا تستتبع النتيجة ما تحتها و لا معها لأن الأكبر بالفعل غير مقول على الأوسط (مر، ت، 172، 10)- (الأوسط) إمّا أن يكون محمولا فيهما جميعا

نام کتاب : موسوعة مصطلحات علم المنطق عند العرب نویسنده : فريد جبر؛ سميح دغيم؛ رفيق العجم؛ جيرار جهامى    جلد : 1  صفحه : 449
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست