responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة مصطلحات علم المنطق عند العرب نویسنده : فريد جبر؛ سميح دغيم؛ رفيق العجم؛ جيرار جهامى    جلد : 1  صفحه : 360

- الغرض في الخطابة الإقناع لا في اليقين (ب، م، 272، 1)- الخطابة قياس مؤلف من مقدّمات مقبولة من شخص معتقد فيه كنبي و ولي (أو مظنونة) (ه، م، 26، 17)- للتصديق الغالب غير الجازم، هو الخطابة (ط، ش، 512، 1)- الخطابة ما تألّف من مقدّمات مقبولة، و هي قضايا تؤخذ ممن يعتقد فيه الصدق و ليس بنبي، أو لصفة جميلة كزيادة علم أو زهد، أو من مقدّمات مظنونة (ض، س، 35، 23)

خطابي‌

- «الخطابي» فموادّه هي المشهورات التي تصلح لخطاب الجمهور سواء كانت علمية أو ظنية (ت، ر 2، 169، 8)

خطابيات‌

- كون الخطابيات هي الظنيات مطلقا فهذا خطأ عند القوم (ت، ر 2، 170، 8)

خطابيون‌

- الذين يقيسون: إمّا على الظن، و هم الخطابيّون، أو على الرأي المشهور و هم الجدليّون، فليس يجب أن ينتهي تحليل قياسهم إلى مقدّمات غير ذوات وسط في الحقيقة (س، ب، 162، 20)

خطبي‌

- الأمور التي تسوق الذهن إلى أن ينقاد للشي‌ء بطريق الانقياد الشعريّ غير الأمور التي تسوقه إلى أن ينقاد للشي‌ء بطريق خطبيّ، و كذلك الأمور التي تسوقه إلى أن ينقاد للشي‌ء بمغالطة غير الأمور التي تسوقه إلى أن ينقاد بطريق الجدل، و الأمور التي تسوقه إلى أن ينقاد لما هو حقّ يقين غير التي تسوقه إلى أن ينقاد للشي‌ء بالطرق الأخر (ف، أ، 96، 15)

خطبية

- (الطرق) الخطبيّة و الشعريّة هما أحرى أن تستعملا في تعليم الجمهور ما قد استقرّ الرأي فيه و يصحّ بالبرهان من الأشياء النظريّة و العمليّة (ف، ح، 152، 4)

خلاف‌

- الخلاف الذي يوقع بينهما (السائل و المخاطب) تباين الماهية في الحقيقة و لا يوقع ذلك في الظن فهي الخلافات التي بين الأشياء التي يظنّ أنه لا فرق بينهما مثل الكلي و الجزئي و المتشابهات أو المتلازمة و الجملة و أجزائها متى كانت حال بعضها من بعض ظاهرة بأنفسها (ف، س، 150، 14)

خلف‌

- أما القياس الذي يكون بالخلف فإنه يبيّن إذا وضعت نقيضة النتيجة و أضيف إليها مقدّمة أخرى. و يكون في الأشكال كلها، لأنه شبيه بالقياس المنعكس (أ، ق، 262، 11)- كل المسائل تتبيّن في الشكل الأوّل بالخلف ما خلا الكلّية الموجبة، فإنها لا تتبيّن في هذا الشكل بالخلف، و لكنها تتبيّن في الشكل الثاني و الثالث (أ، ق، 266، 13)- (إذا) كذبت السالبة، و لم يجب أن يصدق نقيضها على الوجه المشهور فيكون خلفا (س، ق، 89، 17)

نام کتاب : موسوعة مصطلحات علم المنطق عند العرب نویسنده : فريد جبر؛ سميح دغيم؛ رفيق العجم؛ جيرار جهامى    جلد : 1  صفحه : 360
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست