responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة مصطلحات علم المنطق عند العرب نویسنده : فريد جبر؛ سميح دغيم؛ رفيق العجم؛ جيرار جهامى    جلد : 1  صفحه : 1055

ناقص‌

- الناقص (من أصناف الأقاويل المعرّفة) فما أخلّ بوصف أو أوصاف ذاتيّة اقتصارا على تمييز المحدود عن غيره، دون تتميم حقيقته بمقوّماتها، كما لو حدّ الإنسان بأنّه جسم ناطق، و حذف منه ذو نفس حسّاس متحرّك بالإرادة اعتمادا، على أنّه لا شي‌ء غيره جسم ناطق (ب، م، 51، 21)- الناقص موجود في التام، و التام غير موجود في الناقص (ب، م، 52، 12)

نتائج‌

- النتائج الكلّية و الجزئية الموجبة تنعكس، و السالبة الجزئية لا تنعكس (ش، ق، 280، 1)- النتائج البرهانية بالجملة ... هي كلّية (ش، ب، 410، 8)- النتائج الموجبة تبيّن من مقدّمتين موجبتين فقط (ش، ب، 438، 1)- النتائج تكاد أن تكون غير متناهية (ش، ب، 448، 18)

نتيجة

- قد يعرض أن تكون النتيجة أحيانا اضطرارية إذا كانت إحدى المقدّمتين اضطرارية، غير أنّه ليس أيهما اتفق أن يكون كذلك، بل الكبرى (أ، ق، 134، 2)- في المقاييس الجزئيّة فإنّه إن كانت الكلية اضطراريّة، فالنتيجة اضطراريّة؛ فإن كانت الجزئية اضطراريّة، فليست النتيجة اضطراريّة:

واجبة كانت الكلية أو سالبة (أ، ق، 135، 3)- أما في الشكل الثاني فإنه إن كانت المقدّمة السالبة اضطراريّة، فالنتيجة اضطرارية. و إن كانت الواجبة اضطرارية، فليست النتيجة اضطراريّة (أ، ق، 135، 15)- أما في الشكل الأخير فإذا كانت المقدّمات كلّية واجبة، فإنّها إذا كانت اضطراريّة فالنتيجة اضطراريّة فإذا كانت الواحدة سالبة و الأخرى واجبة، و كانت السالبة اضطرارية، فإن النتيجة تكون اضطراريّة. و أما إذا كانت الواجبة اضطرارية، فليست النتيجة اضطراريّة (أ، ق، 138، 8)- ليس تكون النتيجة اضطراريّة و لا مطلقة إذا لم توجد مقدّمة اضطراريّة أو مطلقة (أ، ق، 142، 4)- إذا كانت المقدّمات موجبة، ليس تكون النتيجة اضطرارية (أ، ق، 157، 11)- أقل ما تجب عنه النتيجة ثلاثة حدود و مقدّمتان (أ، ق، 232، 7)- إذا كانت النتيجة هي من الضرورة، فلا مانع يمنع أن يكون الأوسط الذي به تثبت ليس هو ضروريا. و ذلك أنه قد يمكن أن نقيس على الضروريّ من أشياء غير ضروريّة، كما يكون الصدق أيضا من أشياء غير صادقة (أ، ب، 330، 11)- متى كان الأوسط ضروريا، فالنتيجة أيضا موجودة من الضرورة، كما أنّ النتيجة التي من المقدّمات الصادقة هي أيضا دائما صادقة (أ، ب، 330، 15)- لا سبيل إلى أن يبيّن أن النتيجة ضرورية، إذ كان العرض قد يمكن أن يؤخذ و يمكن ألا يؤخذ (أ، ب، 331، 13)- لا سبيل إلى أن تعلم النتيجة من الاضطرار (أ، ب، 332، 9)

نام کتاب : موسوعة مصطلحات علم المنطق عند العرب نویسنده : فريد جبر؛ سميح دغيم؛ رفيق العجم؛ جيرار جهامى    جلد : 1  صفحه : 1055
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست