responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 116

رعونة و دعوى و هى نادرة أن توجد من المحققين.

(العدل و الحق المخلوق به) عبارة عن أوّل موجود خلقه اللّه و هو قوله تعالى و ما خلقنا السماوات و الارض و ما بينهما الا بالحق.

(الأفراد) عبارة عن الرجال الخارجين عن نظر القطب.

(القطب) و هو الغوث عبارة عن الواحد الذي هو موضع نظر اللّه من العالم فى كل زمان و هو على قلب اسرافيل عليه السلام.

(الاوتاد) عبارة عن أربعة رجال منازلهم على منازل أربعة أركان من العالم شرق و غرب و شمال و جنوب مع كل واحد منهم مقام تلك الجهة.

(البدلاء) هم سبعة و من سافر من القوم عن موضعه و ترك جسدا على صورته حتى لا يعرف أحد أنه فقد فذلك هو البدل لا غير و هم على قلب ابراهيم عليه السلام.

(النقباء) هم الذين استخرجوا خبايا النفوس و هم ثلاثمائة.

(النجباء) هم أربعون و هم المشغولون بحمل اثقال الخلق فلا يتصرفون الا فى حق الغير.

(الامامان) هما شخصان أحدهما عن يمين الغوث و نظره فى الملكوت و الآخر عن يساره و نظره فى الملك و هو أعلى من صاحبه و هو الذي يخلف الغوث.

(الامناء) هم الملامتية.

(الملامتية) هم الذين لم يظهر على ظواهر هم مما فى بواطنهم أثر البتة و هم أعلى الطائفة و تلامذتهم يتقلبون فى أطوار الرجولية.

(المكان) عبارة عن منازل فى البساط لا تكون الا لاهل الكمال الذين تحققوا بالمقامات و الاحوال و خازوهما الا المقام الذي فوق الجلال و الجمال فلا صفة لهم و لا نعت.

(القبض) حال الخوف فى الوقت و قيل وارد يرد على القلب يوجب الاشارة الى عتاب و تأديب و قيل أخذ وارد الوقت.

(البسط) هو عندنا حال من يسع الأشياء و لا يسعه شي‌ء و قل هو حال الرجاء و قيل هو وارد يوجب الاشارة الى رحمة و أنس.

(الهيبة) هى أثر مشاهدة جلال اللّه فى القلب و قد يكون عن الجمال الذي هو جمال الجلال.

(الانس) أثر مشاهدة جمال الحضرة الالهية فى القلب و هو جمال الجلال.

(التواجد) استدعاء الوجد و قيل اظهار حالة الوجد من غير وجد.

(الوجد) ما يصادف القلب من الاحوال المفنية له عن شهوده.

(الوجود) وجدان الحق فى الوجد.

(الجلال) نعوت القهر من الحضرة الالهية.

(الجمع) اشارة الى حق بلا خلق.

(جمع الجمع) الاستهلاك بالكلية فى اللّه.

(الفرق) اشارة الى خلق بلا حق و قيل مشاهدة العبودية.

(البقاء) رؤية العبد قيام اللّه على كل شي‌ء.

(الفناء) عدم رؤية العبد الفعله بقيام اللّه على ذلك.

(الغيبة) غيبة القلب عن علم ما يجرى من أحوال الخلق لشغل الحس بما ورد عليه.

(الحضور) حضور القلب بالحق عند الغيبة عن الخلق.

(الصحو) رجوع الى الاحساس بعد الغيبة بوارد قوىّ.

(السكر) غيبة بوارد قوىّ.

(الذوق) أوّل مبادى التجليات الالهية.

(الشرب) أوسط التجليات التي غاياتها فى كل مقام.

(المحو) رفع أوصاف العادة و قيل ازالة العلة.

(الاثبات) اقامة أحكام العبادة و قيل اثبات المواصلات.

(القرب) القيام بالطاعة و قد يطلق القرب على حقيقة قال قوسين.

(البعد) الاقامة على المخالفة و قد يكون البعد منك و يختلف باختلاف الاحوال‌

نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 116
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست