responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 106

و هو الضيف.

(النزاهة) هى عبارة عن اكتساب مال من غير مهانة و لا ظلم الى الغير.

(النسخ) فى اللغة الازالة و النقل و فى الشرع هو ان يرد دليل شرعى متراخيا عن دليل شرعى مقتضيا خلاف حكمه فهو تبديل بالنظر الى علمنا و بيان لمدة الحكم بالنظر الى علم اللّه تعالى.

(النسخ) فى اللغة عبارة عن التبديل و الرفع و الازالة يقال نسخت الشمس الظل أزالته و فى الشريعة هو بيان انتهاء الحكم الشرعى فى حق صاحب الشرع و كان انتهاؤه عند اللّه تعالى معلوما الا أن فى علمنا كان استمراره و دوامه و بالناسخ علمنا انتهاءه و كان فى حقنا تبديلا و تغييرا.

(النسبة) ايقاع التعلق بين الشيئين.

(النسبة الثبوتية) ثبوت شي‌ء لشي‌ء على وجه هو هو.

(النسيان) هو الغفلة عن معلوم فى غير حالة السنة فلا ينافى الوجوب أى نفس الوجوب و لا وجوب الاداء.

(النص) ما ازداد وضوحا على الظاهر لمعنى فى المتكلم و هو سوق الكلام لاجل ذلك المعنى فاذا قيل أحسنوا الى فلان الذي يفرح بفرحي و يغتم بغمى كان نصافى بيان محبته.

(النص) ما لا يحتمل الا معنى واحدا و قيل ما لا يحتمل التأويل.

(النصح) اخلاص العمل عن شوائب الفساد.

(النصيحة) هى الدعاء الى ما فيه الصلاح و النهى عما فيه الفساد.

(النصيرية) قالوا ان اللّه حل فى على رضى اللّه عنه.

(النظرى) هو الذي يتوقف حصوله على نظر و كسب كتصور النفس و العقل و كالتصديق بأن العالم حادث.

(النظم) هى العبارات التي تشتمل عليها المصاحف صيغة و لغة و هو باعتبار وصفه أربعة أقسام الخاص و العام و المشترك و المؤوّل و وجه الحصر ان اللفظ ان وضع لمعنى واحد فخاص أو لاكثر فان شمل الكل فهو العام و الا فمشترك ان لم يترجح أحد معانيه و ان ترجح فمؤول و اللفظ اذا ظهر منه المراد يسمى ظاهرا بالنسبة اليه ثم ان زاد الوضوح بأن سيق الكلام له يسمى نصا ثم ان زاد الوضوح حتى سقط باب التأويل و التخصيص يسمى مفسرا ثم ان زاد حتى سقط باب احتمال النسخ أيضا يسمى محكما.

(النظم) فى اللغة جمع اللؤلؤ فى السلك و فى الاصطلاح تأليف الكلمات و الجمل مترتبة المعانى متناسبة الدلالات على حسب ما يقتضيه العقل و قيل الالفاظ المترتبة المسوقة المعتبرة دلالاتها على ما يقتضيه العقل.

(النظم الطبيعى) هو الانتقال من موضوع المطلوب الى الحدّ الاوسط ثم منه الى محموله حتى يلزم منه النتيجة كما فى الشكل الأول من الاشكال الأربعة.

(النظامية) هم أصحاب ابراهيم النظام و هو من شياطين القدرية طالع كتب الفلاسفة و خلط كلامهم بكلام المعتزلة قالوا لا يقدر اللّه ان يفعل بعباده فى الدنيا ما لا صلاح لهم فيه و لا يقدران يزيد فى الآخرة أو ينقص من ثواب و عقاب لاهل الجنة و النار.

(النعت) تابع يدل على معنى فى متبوعه مطلقا و بهذا القيد يخرج مثل ضربت زيدا قائما و ان توهم انه تابع يدل على معنى لكن لا يدل عليه مطلقا بل حال صدور الفعل عنه.

(النعمة) هى ما قصد به الاحسان و النفع لا لغرض و لا لعوض.

(نعم) هو لتقرير ما سبق من النفى (اعلم) أنّ نعم لتقرير الكلام السابق و تصديقه موجبا كان أو منفيا طلبا كان أو خبرا من‌

نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 106
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست