ذُبُول‌

- (اصطلاح فلسفى) ذبول بمعناى پژمردن و ضد نمو است و عبارت از انتقاص حجم اجزاء اصليه جسم است بواسطه آنچه جدا ميشود از آن در تمام اقطار و اطراف بر نسبتى كه آن جسم مقتضى آنست و از انواع حركت در كم است.

(از شفا ج 1 ص 207- كشاف ص 514- دستور ج 2 ص 123)

ذَبيحَه‌

- (اصطلاح فقهى) و ذبيحه يعنى حيوانى كه ذبح شده باشد و ذباحه يعنى سر بريدن حيوانات، در اسلام ذبح حيوان شرائطى دارد از جمله 1- مسلمان بودن ذابح 2- بريدن اعضاء اصلى بوسيله آهن 3- انجام ذبح در حال كه رأس حيوان بطرف قبله باشد 4- بسم الله گفتن در حال ذبح 5- قطع اوداج اربعه (مرى- حلقوم و دو رگ اطراف حلقوم) و در شتر نحر بجاى ذبح و مذبوح بايد بعد از سر بريدن حركت كند و يا خون معتدل ازو خارج شود (از شرح لمعه ج 2 ص 222) «و يشترط فى الذابح الاسلام او حكمه و لا يشترط الايمان ... و يحل ما تذبحه المسلمة و الخصى و المجبوب و الصبى و الواجب فى الذبيحة امور سبعة الاول ان يكون بالحديد فان خيف فوت الذبيحة و تعذر الحديه ... او زجاجة ... و استقبال القبلة مع الامكان و لو تركها نسيانا فلا بأس ...

و التسميه و هى ان يذكر اسم الله تعالى و لو تركها ناسيا حل ... و اختصاص الابل بالنحر و ما عداها بالذبح .. قطع الاعضاء الاربعة و هى المرى و هو مجرى الطعام و الحلقوم و هو للنفس و الودجان و هما عرقان يكتنفان بالحلقوم و الحركة بعد الذبح او خروج الدم المعتدل و لو علم عدم استقرار الحياة حرم» متابعة الذبح حتى يستوفى قطع الاعضاء .. ذكاة السمك الماكول اخراجه من الماء حيا بل اثبات اليد عليه و لو وثب فاخرجه حيا او صار خارج الماء بنفسه فاخذه حيا حل ... و ذكاة الجرادة اخذه حيا باليد ... ذكاة الجنين ذكاة امه».

(از شرح لمعه ج 2 ص 223- 228).

و بالجمله بايد در حال ذبح حيوان را بطرف قبله خابانيد بطورى كه گلوى آن بطرف قبله باشد و بوسيله آلات قتاله از جنس آهن رگ‌هاى او را قطع كرد رجوع شود به اطعمه و اشربه.

«يحرم من الذبيحة خمسة عشر شيئا الدم و الطحال و القضيب و الانثيان و الفرث و المثانة و المرارة و المشيمة و الفرج و العلباء (مغز حرام). و النخاع و الغدد و ذات الاشاجع (اصول اصابع). و خرزة الدماغ (مخ دماغ، عدسى). و الحدق» (از شرح لمعه ج 2 ص 235- 236)

ذَبيحَه دارُ الكُفر

- رجوع به صيد و ذباحه شود.