مركّبة من أجسام طبائعها مختلفة. (التّحصيل/ 588) هي النّار، الهواء،
الماء، الأرض ... و إنّها اسطقسات سائر الأجسام المتشابهة الأجزاء.
(رسائل ابن رشد، كتاب النّفس/ 3) الأجسام البسيطة خمسة: الجسم
السّماوي و الاسطقسّات الأربعة، الأرض و الماء و النّار و الهواء. (نفس المصدر،
كتاب الآثار العلويّة/ 5) الأجسام إمّا بسائط أو مركّبات. و ذلك لأنّه إمّا أن لا
يكون فيها تركيب قوى و طبائع أو فيها تركيب قوى و طبائع فإن لم يكن فيها تركيب قوى
و طبائع، فهي البسائط، كالماء و الهواء، و إن كان فيها تركيب قوى و طبائع فهي
المركّبات، كالنّبات و الحيوان. (مطالع الأنظار/ 121)- الاسطقسات الأربعة، الجسم
البسيط، الجسم المركّب، العنصر.
(28) الأجسام الثّانية
- الأجسام الأولى.
(29) الأجسام الطّبيعيّة
- الجسم الطّبيعيّ.
(30) الأجسام المتناسلة
هي الّتي يمكن فيها أن توجد مثلها بالنّوع أو شبيها بها. (رسائل ابن
رشد، كتاب النّفس/ 15)
(31) الأجسام المركّبة
- الأجسام البسيطة و المركّبة.
(32) الإجماع
- الإرادة، العزم، الشّوق.
(33) الإحداث
تكوين المكوّن. (رسائل إخوان الصّفا 3/ 385) هو أن يكون من الشّيء
وجود زمانيّ. (الإشارات و التّنبيهات مع الشّرح 3/ 120، شرحي الإشارات للطّوسيّ 1/
234) يقال على وجهين: أحدهما زمانيّ و الآخر غير زمانيّ.
و معنى الإحداث الزّمانيّ إيجاد شيء بعد أن لم يكن له وجود في زمان
سابق.
و معنى الإحداث الغير الزّمانيّ هو إفادة الشّيء وجودا، و ليس له في
ذاته ذلك الوجود لا بحسب زمان دون زمان، بل في كلّ زمان كلا الأمرين.
(الحدود لابن سينا/ 43، رسائل ابن سينا/ 119) هو إخراجه (الفعل) من
العدم إلى الوجود. (حاشية المحاكمات/ 324) الإيجاد إمّا أن يكون مسبوقا بمادّة أو
زمان، أو لا، فإن لم يكن مسبوقا فهو الإبداع، و إن كان مسبوقا بزمان فهو الإحداث،
و إلّا فهو التّكوين، فالإحداث إيجاد مسبوق بمادّة و زمان. (نفس المصدر/ 163)
إفاضة الوجود من بعد العدم الصّريح، الغير المتقدّر. (القبسات/ 4)- الإيجاد.
(34) الإحداث الزّماني و غير الزّمانيّ
معنى الإحداث الزّماني إيجاد شيء بعد أن لم يكن له وجود في الزّمان
السّابق.
و معنى الإحداث الغير الزّماني هو إفادة الشّيء وجودا و ليس له في
ذاته ذلك الوجود لا بحسب زمان دون زمان بل في كلّ زمان كلا الأمرين.
(الحدود لابن سينا/ 43، رسائل ابن سينا/ 120)- الإحداث، التّكوين.