responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 6

القمر. (رسائل إخوان الصّفاء 3/ 388)

(19) الاجتماع‌

معلول بالطّبع للمحبّة.

(رسائل الكنديّ الفلسفيّة/ 170) حال تقارب الأجسام بعضها من بعض، و الافتراق تباعدها. (المقابسات/ 365) وجود أشياء كثيرة يعمّها معنى واحد. (الحدود لابن سينا/ 38، رسائل ابن سينا/ 114) حصول الجوهر في الحيّز بالنّسبة إلى جوهر آخر إن كان بحيث يمكن أن يتخلّل بينه و بين ذلك الآخر جوهر ثالث فهو الافتراق، و إلّا فهو الاجتماع.

(شرح المواقف/ 318)- الافتراق.

(20) الاجتماع الفاضل‌

- المدينة الفاضلة.

(21) الأجزاء المتباينة و المتداخلة

إنّها (أجزاء الماهيّة المركّبة) إن صدق بعضها على بعض فمتداخلة، سواء كانت متساوية أو غير متساوية.

و المشهور أنّ المتداخلة ما يكون بعضها أعمّ من بعض فلا يتناول المتساوية فيحتاج إلى جعلها قسما ثالثا.

و الأظهر أن يقسّم الأجزاء إلى متصادقة و متباينة، ثمّ يقسّم المتصادقة إلى متداخلة و متساوية، أمّا المتداخلة فإن صدق كلّ منهما على كلّ أفراد الآخر فهما متساويان ...

و أمّا المتباينة فإمّا أن يعتبر الشّي‌ء مع علّة من علله الأربع أو مع معلول له أو مع ما ليس علّة و لا معلولا بالقياس إليه ... (شرح المواقف/ 115)

(22) الأجزاء المتداخلة

- الأجزاء المتباينة و المتداخلة.

(23) الأجزاء المعنويّة و المقدارية

مراد از أجزاء مقداريّه آن است كه در اشاره حسّيّه متمايز باشند بحيثيّتى كه صحيح باشد اين كه گفته شود هذا و ذاك، و أين هذا من ذاك.

و مراد از أجزاء معنويه آن است كه در اشاره حسيّه متمايز نباشد خواه در خارج متمايز باشند، مثل مادّه و صورت، و خواه نباشند، مثل جنس و فصل‌ [1]. (لمعات إلهيّة/ 100)- بسيط الجهات.

(24) الأجزاء المقداريّة

- الأجزاء المعنويّة و المقداريّة.

(25) الأجسام الأربعة

- الأجسام البسيطة، الاسطقسات الأربعة.

(26) الأجسام الأولى و الثّانية

الأجسام الأولى هي الأجسام الّتي هي علّة لتحدّد الجهات.

و الأجسام الثّانية هي الّتي تحصل في الجهات بعد تحدّدها بغيرها. (شرحي الإشارات للرّازي 1/ 69)

(27) الأجسام البسيطة و المركّبة

الأجسام بالجملة إمّا بسيطة و هي الّتي لها طبع واحد، و إمّا


[1] - المراد من الأجزاء المقداريّة هي الّتي تتمايز في الإشارة الحسّيّة بحيث يصحّ أن يقال في الاشارة اليها:

هذا و ذاك و أين هذا من ذاك؟

و المراد من الأجزاء المعنويّة هي الّتي لا تتمايز في الإشارة الحسّيّة من دون فرق بين التّمايز في الخارج، مثل المادّة و الصّورة، و عدم ذلك، مثل الجنس و الفصل.

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 6
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست