responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 429

3/ 121، المبدأ و المعاد، لصدر الدّين/ 403) هو كون الشّي‌ء في نفسه. (الإشارات و التّنبيهات مع الشّرح 3/ 98 ذيل) الوجود بالذّات هو كون الشّي‌ء في نفسه. (حاشية المحاكمات/ 344) الوجود في نفس الأمر هو ثبوت الشّي‌ء و تحقّقه في حدّ نفسه، لا بتعمّل العقل، في أيّ ظرف و وعاء كان. (القبسات/ 39)- الوجودات.

(1808) الوجود الذّهني (الظّلّي)

هو الحصول الارتسامي الّذي ربّما تكون الطّبيعة المرسلة لا بشرط شي‌ء، منمازة فيه عن فردها، و الذّات المعروضة الملزومة منحازة منفردة نفس جوهرها بما هي هي عن لوازمها و عوارضها.

(القبسات/ 38) الوجود للشّي‌ء الّذي لا يترتّب عليه الآثار، و هو الصّادر عن النّفس حين اشتغالها بعالم الحواسّ يسمّى بالوجود الذّهني و الظّليّ. (المبدأ و المعاد لابن سينا/ 36)- الوجودات، الوجود الخارجي.

(1809) الوجود الرّابطي (المحمولي)

هو ثبوت الشّي‌ء للشّي‌ء، و هو مفاد كان النّاقصة، كقولنا: البياض موجود في الجسم.

و الوجود المحمولي هو وجود الشّي‌ء في نفسه المستعمل في مباحث الموادّ الثّلاث، و هو ما يقع رابطة في الحمليّات الإيجابيّة وراء النّسبة الحكميّة ... (الحكمة المتعالية 2/ 79) الوجود مطلقا إمّا أن يكون وجودا في نفسه، و يقال له الوجود المحمولي و هو مفاد كان التّامة المتحقّق في الهليّات البسيطة. أو يكون وجودا لا في نفسه، و هو مفاد كان النّاقصة في الهليّات المركّبة، و يقال له في المشهور الوجود الرّابطي. (شرح المنظومة 2/ 61)- الهليّة البسيطة و المركّبة.

(1810) الوجود الشّبهي‌

- الوجودات.

(1811) الوجود الصّرف‌

الّذي لا يتعلّق وجوده بغيره، و الوجود الّذي لا يتقيّد بقيد. (و هو المسمّى بالغيب المطلق و الذّات الأحديّة. (الحكمة المتعالية 7/ 327) هو مبدع المبدعات و منشئ الكلّ، و هو ذات لا يمكن أن يكون متكثّرا، أو متغيّرا، أو متقوّما بسبب، بل هو أصل الأشياء و صرف الحقّ، و به يتكثّر الأشياء .... (شرح رسالة المشاعر/ 11)

(1812) الوجود الظّلّي‌

- الوجود الذّهني.

(1813) الوجود العامّ‌

- الوجود المطلق.

(1814) الوجود العقلي‌

- الوجودات.

(1815) الوجود العيني‌

- الوجود الخارجي.

(1816) الوجود في الأذهان و في الأعيان‌

الوجود الخارجي هو الكون في الأعيان.

و الوجود الذّهني هو الكون في الأذهان.

الوجود في الأعيان هو التّحقّق المتأصّل في متن الواقع خارج الأذهان ... (القبسات/ 38، شرح حكمة العين/ 37)

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 429
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست