responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 415

قسمت نباشد و او را مفهومى نبود و راء آن كه منقسم نيست وحدت باشد، و اگر او را مفهومى باشد غير آن اگر او را وضعى باشد نقطه بود. [1] (درّة التاج 3/ 20) الواحد بالشّخص إن لم يقبل القسمة أصلا فإن لم يكن له مفهوم سواه فهو الوحدة و ان كان فإمّا أن يكون ذات وضع و هو النّقطة. (مطالع الأنظار/ 64) ما يقبل الإشارة الحسّيّة، و لا جزء له. (شرح حكمة العين/ 486) إنّ الخطّين الموجودين يتماسّان على أمر ذي وضع لا ينقسم أصلا، و هو النّقطة. (شرح المواقف/ 359) هو كون الشّي‌ء بحيث يشار إليه (حاشية المحاكمات/ 128).

نهاية الامتدادات. (المبدأ و المعاد لصدر الدّين/ 285) عرض لا يقبل الانقسام أصلا، أي لا طولا، و لا عرضا، و لا عمقا. (كشّاف اصطلاحات الفنون/ 637)- الخطّ، الواحد بأقسامه، الواحد بالاجتماع.

(1751) النّقلة

هي تغيّر الجوهر في مكانه.

(رسائل الفارابي، مسائل متفرّقة/ 12) هي الكون في محاذاة ناحية أخرى في زمان ثان.

(رسائل إخوان الصّفاء 2/ 13) خروج من مكان إلى مكان. (نفس المصدر 3/ 387) الحركة في الأين هي المسمّاة النّقلة. (رسائل ابن رشد، كتاب السّماع الطّبيعي/ 60) التّغيير الّذي في الأين، و هو المسمّى نقلة. (تفسير ما بعد الطّبيعة/ 1437) هي أوّل التّغييرات، و هي الّتي على الاستدارة (ارسطاطاليس). (نفس المصدر/ 1608)- الحركة الأزليّة الحركة الدّوريّة، الحركة في الأين، الحركة المكانيّة.

(1752) النّقيض‌

إبطال وجود الشّي‌ء رأسا بإقامة الدّليل. (الحدود و الفروق/ 35) هو عدم ليس في قابل مخصوص. (تفسير ما بعد الطّبيعة/ 1314)

(1753) النّموّ

الحركة في الكمّ ... قد تكون بانضياف مادّة إليه، و هي النّموّ و بإزائه الذّبول.

(التّحصيل/ 679) هو أن يتحرّك الشّي‌ء الباقي بالنّوع بكليّته إلى الازدياد بما يدخل عليه. (نفس المصدر/ 682) تغيّر الشّي‌ء في عظمه. (الحدود و الفروق/ 81) إنّ الّذي يرد من خارج إذا كان بقدر ما يتحلّل سمّي تغذّيا و إذا كان أكثر منه سمّي نموّا. (رسائل ابن رشد، كتاب الكون و الفساد/ 8) الحركة في الكم هي المسمّاة نموّا و نقصانا. (نفس المصدر، كتاب السّماع الطّبيعي/ 60) التّغير الّذي يكون في الكمّ و هو الّذي يسمّى نموّا. (تفسير ما بعد الطّبيعة/ 1437) هو أن يزداد الجسم بسبب اتّصال جسم آخر به على وجه يكون الزّيادة مداخلة في الأصل مدافعة أجزائه إلى جميع الأقطار بنسبة طبيعيّة. (إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد/ 282، شرح الهداية الأثيريّة/ 95) حركة الجسم في مقداره إلى طرف الزّيادة الحاصلة للمتحرّك بسبب اتّصال جسم آخر به بحيث يكون الزّيادة مداخلة للمتحرّك حتّى يفرّق أجزاء المتحرّك، و يدافع بعضها عن بعض ليستقرّ الزّيادة عليهما في جميع الأقطار على نسبة طبيعيّة. (نفس المصدر/ 282)


[1] - الواحد إن لم يحمل على كثيرين فإن كان قابلا للقسمة و لم يكن له مفهوم وراء هذا (عدم الانقسام) فهو نفس الوحدة، و إن كان له مفهوم آخر غير ذلك فإن كان له وضع فهي النّقطة.

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 415
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست