نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية جلد : 1 صفحه : 407
استكمال أوّل لجسم طبيعي آليّ. (رسائل ابن رشد، كتاب النّفس/ 10)
إنّها كمال أوّل لجسم طبيعي آلي ذي حياة بالقوّة. (شرحي الاشارات للرّازي 1/ 120)
جوهر روحانى اگر متعلّق است به بدنى تعلّق تدبير آن را نفس خوانند. [1] (لطائف الحكمة/ 34) جوهر و كمال جسدي.
(تفسير ما بعد الطّبيعة/ 1055) جوهر كصورة جرم طبيعي له حياة بالقوّة. و الجوهر
انطلاشيا (كمال). (في النّفس/ 29) هي جوهر الأجسام ذوي الأنفس. (نفس المصدر/ 38)
إنّ النّفس مكان للصّور. (نفس المصدر/ 73) طبيعة دائمة الحركة أو محرّكة ذاتها.
النّفس عدد يحرّك ذاته، و يعنى بقوله: العدد، العقل.
النّفس جوهر عقلي متحرّك من ذاته على عدد ذي تأليف (أفلاطون).
النّفس كمال أوّل لجسم طبيعي آلي ذي حياة بالقوّة، و يعنى بقوله:
كمالا، الشّيء الّذي يكون فعلا (أرسطوطاليس).
النّفس تأليف الأربعة الأسطقسات.
النّفس هو شيء مع تدرّب الحواسّ و ارتياضها.
(نفس المصدر/ 156) النّفس امتزاج بين الأركان المدركة عقلا الّتي
شكلها كري و قوّتها ناريّة و هي أجسام.
النّفس تمتزج من كيفيّات أربع: من كيفيّة هوائيّة، و كيفيّة روحيّة،
و كيفيّة أرضيّة ...
(نفس المصدر/ 158) هي المنشأة للحركات من الأماكن و الشّهوات.
إنّها كمال أوّل لجسم آلي طبيعي (مذهب ارسطو). (رسالة بقاء النّفس/
10) الجوهر إن كان حالّا في محلّ فهو الصّورة، و إن كان بالعكس فهو الهيولى، و إن
كان مركّبا منهما فهو الجسم، و ان لم يكن كذلك، فإن كان متعلّقا بالأجسام تعلّق
التّدبير و التّصرّف فهو النّفس.
(إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد/ 126) الجوهر إمّا أن يكون محلا
و هو الهيولى، أو حالّا و هو الصّورة، أو مركّبا منهما و هو الجسم، أو لا كذلك و
هو المفارق، فإن تعلّق بالجسم تعلّق التّدبير فهو النّفس. (مطالع الأنظار/ 109)
إنّها جزء لا يتجزء في القلب.
إنّها أجسام لطيفة سارية في البدن باقية من أوّل العمر الى آخره لا
يتحلّل و لا تفسد، فما دامت سارية في البدن فهو حيّ و إذا فارقت فهو ميّت
(النّظّام).
هي قوّة في الدّماغ مبدأ للحسّ و الحركة.
هي قوّة في القلب مبدأ للحياة في البدن. (نفس المصدر/ 143) الجوهر إن
لم يكن محلّا و لا حالّا و لا مركّبا منهما، فإن كان متعلّقا بالأجسام تعلّق
التّدبير و التّصرّف فهو النّفس. (شرح حكمة العين/ 212، شرح المواقف/ 350، كشّاف
اصطلاحات الفنون/ 206) الجوهر إمّا له الأبعاد الثّلاثة فجسم، أو لا، و إذا لم يكن
جسما فإمّا جزؤه و إمّا ليس كذلك ...
و إن لم يكن جزءا منه فإن كان متصرّفا فيه فنفس. (شرح المواقف/ 351)
كمال أوّل لجسم طبيعي آلي. (حاشية المحاكمات/ 200) كلّ ما يكون مبدأ لصدور أفاعيل
ليست على وتيرة واحدة عادمة للإرادة فإنّا نسمّيه نفسا (الشّيخ في
[1] - الجوهر الرّوحاني إن كان متعلّقا بالبدن تعلّق التّدبير
يسمّى نفسا.
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية جلد : 1 صفحه : 407