نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية جلد : 1 صفحه : 387
(1635) المماثلة
- الاتّحاد.
(1636) الممازجة
هي فعل كلّ واحدة من الكيفيّتين في الأخرى، و انفعال كلّ واحدة منهما
عن الأخرى. (رسائل الفارابي، مسائل متفرّقة/ 3)
(1637) المُماسّة
توالي جسمين ليس بينهما [من] طبيعتهما و لا من طبيعة غيرهما إلّا ما
لا يدركه الحسّ.
هو تناهي نهايات الجسمين إلى خطّ مشترك بينهما.
(رسائل الكندي الفلسفيّة/ 170) المماسّ: هو الّذي ليس بين طرفه و
بين طرف ما قيل إنّه مماسّ له، شيء ذو وضع.
(التّحصيل/ 320)- التّماسّ، المتماسّان.
(1638) الممتنع
الّذي ليس بالفعل، و لا بالقوّة فيما وصف به أبدا. (المقابسات/ 371)
هو الّذي لا يمكن أن يكون، أو هو الّذي يجب أن لا يكون. (التّحصيل/ 291، تعليقة
على الشفاء لصدر الدين/ 298 و 28) اختراع عقلي لا يساعد عليه الوجود. (الحدود و
الفروق/ 27) الّذي لا يمكن أن يوجد البتّة. (المعتبر في الحكمة 3/ 22) آن بود كه روا
نبود كه موجود باشد. (لطائف الحكمة/ 29) هو الّذي لا يقبل الوجود بوجه من الوجوه.
(شرح المواقف/ 143) المستحقّ للاوجود. (القبسات/ 21) ما ليس بواجب و لا ممكن.
(كشّاف اصطلاحات الفنون/ 1336) اتّصاف الشّيء بنقيضه بمعنى حمله عليه بالمواطاة،
مثل الوجود عدم، لا بالاشتقاق، مثل قولنا:
الوجود معدوم. (الحكمة المتعالية 2/ 256) ما لا يقبل الوجود. (مفاتيح
الغيب/ 233) هو الّذي لا يمكن أن يكون.
هو الّذي يجب أن لا يكون. (شرح الالهيات من كتاب الشّفاء/ 280) هو
الإخبار عن المعدوم مطلقا لا في الخارج. (نفس المصدر/ 290) ما ليس بممكن، أو ما
يجب أن لا يكون. (شرح المنظومة 2/ 63)- الموجود، الممكن، الواجب.
(1639) الممتنع بالذّات و بالغير
الممتنع بالذّات هو العدم الصّرف الّذي لا يشوبه وجود أصلا، و لا اسم
له و لا رسم و لا حدّ و لا خبر عنه لفرط نقصه.
و الممتنع بالغير هو العدم الّذي فيه شوب وجود، بوجه من الوجود،
سابقا أو لا حقا، و عينا أو ذهنا. (مفاتيح الغيب/ 234) ممتنع الوجود لذاته آن است
كه عدم و نيستى از براى آن ضرور باشد نظر به مجرّد ذات با قطع نظر از جميع جهات و
حيثيّات مذكوره، اگر چه ذات تقديرى محض و صرف باشد. اين است معنى ممتنع الوجود
بالذّات، نه آن كه متداول است در نزد جمهور كه، ممتنع الوجود بالذّات آن است كه
ذات آن اقتضا كند عدم را.
و ممتنع الوجود بالغير آن است كه نه چنين باشد، بلكه غير را مدخليتى
در ضرورت عدم او باشد، چنان كه در واجب الوجود بالغير مذكور شد. [1]
[1] - الممتنع الوجود لذاته هو الّذي كان العدم له ضروريّا بالنّظر
إلى مجرّد ذاته مع قطع النّظر عن جميع الجهات
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية جلد : 1 صفحه : 387